سنة صلاة الليل على يد الرسول صلى الله عليه وسلم
- ويبدأ وقت صلاة الليل بصلاة العشاء وآخر وقت لها طلوع الفجر
وتحت سلطان عائشة رضي الله عنها قالت “طوال الليل صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالكلمة، وختمت كلمته بالسحر”. – البخاري (745) ) ومسلم (745)
ونهاية الليل أفضل، فهو وقت النزول الإلهي تشهد به الملائكة. بحسب جابر – رضي الله عنه –
قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يخشى أن لا يقوم آخر الليل عليه أن يصلي في أول الليل.
ومن أراد أن يقوم آخر الليل يصلي به آخر الليل ؛ لأن صلاة آخر الليل تشهد، وهذا أفضل. رواه مسلم (755).
وعندما نستيقظ لصلاة الفجر، دعونا نستيقظ قبل الأذان قدر الإمكان ونستمر في ذلك، حتى لو كانت ثلاث ركعات قبل صلاة الفجر “.
- بدأ النبي – صلى الله عليه وسلم – صلاة الليل بركعتين خفيفتين
عن عائشة رضي الله عنها قالت “إذا قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلا للصلاة فتح صلاته بركعتين خفيفتين. رواه مسلم (767).
وأمر باستحسان هاتين الركعتين وأمرهما بأبي هريرة رضي الله عنه.
وفي عهد النبي صلى الله عليه وسلم قال “إذا قام أحدكم في الليل فليفتح صلاته”.
صلاة يسيرة “. رواه مسلم (768).
براتب العشاء وراتب العشاء وسنة افتتاح صلاة الليل أداها هذا العام بإذن الله.
سنن أخرى في سلطة النبي في صلاة الليل

- ومن طرق صلاة الليل فتح صلاة الليل بعد تكبير الإحرام
قالت مع الدعاء الأولي عن عائشة – رضي الله عنه –
عندما يستيقظ في الليل، يبدأ صلاته “اللهم، رب جبرائيل وميخائيل.
وإسرافيل، خالق السماء والأرض، وعليم غير المرئي والمرئي، أنت تحكم بين عبيدك.
رواه مسلم (770).
- منقول عن النبي – صلى الله عليه وسلم – في عدد ركعات صلاة الليل
وفي وصف الصلاة عدة أنواع منها حديث عائشة رضي الله عنها
“يصلي تسع صلاة لا يجلس فيها إلا الثامنة، ثم يذكر الله ويحمده ويصلي إليه”.
ثمم يَنْهَضُ وَلاُ يُسَلِّمُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي التَّاسِعَةَ،
ثُمَّ يُسَلِّمُ تَسْلِيمًا يُسْمِعُنَا، ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ مَا يُسَلِّمُ و هَوَ قَاعِدٌ
وهذه إحدى عشرة ركعة. كما نبي الله – صلى الله عليه وسلم –
وَخَذَهُ اللَّحْمُ وأَتَرَ بِسَبْعٍ وَصَنَعَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ مِثْلَ صَنِيعِهِ الأَوَّلِ فَتِلْكَ تِسْعٌ
رواه مسلم (746). وفي رواية عن النسائي (1718) بإسناد صحيح “صلى سبع ركعات وجلس في آخرها”.
- ورد أن النبي – صلى الله عليه وسلم – صلى إحدى عشرة صلاة.
يقول سلام الركعتين. وفي عهد عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
– صلى الله عليه وسلم – بين صلاة المغرب ووقت الفجر
إحدى عشرة ركعة مع السلام بين الركعتين والوتر في واحدة. رواه مسلم (736).
- من سنن صلاة الليل إلى سلطان النبي – صلى الله عليه وسلم – أن يترك الصلاة
إحدى عشرة ركعة، لكنه جعلها طويلة. عن عائشة رضي الله عنها قالت لم يزد وزنه
لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – إحدى عشرة ركعة في رمضان أو غيره
يصلي أربع ركعات، ولا يسأل عن جمالها وطولها، ثم يصلي أربع ركعات ولا يسأل عن جمالها وطولها، ثم يصلي ثلاثًا) رواه البخاري (1147) ومسلم (. 738).