انتشر في الآونة الأخيرة عقار جديد يسمى “استروكس” وهو من الأدوية الجديدة والاصطناعية في مصر، وانتشر في السوق العربي، ويوجد أكثر من 120 نوعًا. يحتوي الإستروكس على تراكيز من الحشيش ومركبات الهيوسين والهيوسيمين والأتروبين، وبالتالي فهو أخطر من الحشيش والبانجو، وتأثيراته أقوى منها لاحتوائه على مواد كيميائية بالإضافة إلى المواد المخدرة المعروفة باسم الجاني، بالإضافة إلى شدته. الآثار النفسية.
جدول المحتويات
الآثار الجانبية الجسدية للإستروجين
- “فقدان الشهية”
يعد فقدان الشهية من أبرز الأضرار الجسدية الناجمة عن إستروكس، حيث يتسبب تناول الإستروكس في توقف المستخدم عن تناول الطعام كما كان من قبل، مما يؤدي في النهاية إلى ضعف عام.
في جسد المتعاطي أو المدمن للأستروكس مما يؤدي إلى الهزال والتدهور التدريجي في صحة المدمن بشكل عام. - “ضعف الجهاز الهضمي”
نظرًا لأن مستخدمي Estrox يتعرضون لإلتهابات شديدة في المعدة بسبب الأضرار التي يسببها Estrox،
نتيجة عسر الهضم وعسر الهضم.
كما يمكن أن يسبب تقرحات في عمل الجهاز التنفسي وهبوط حاد في الدورة الدموية. - المواد التي يتكون منها أوستروكس هي “الأتروبين والهيوسين والهيوسيمين”.
يعمل على الجهاز العصبي السمبتاوي مما يؤدي إلى استرخاء العضلات والإمساك والاحتقان
اتساع حدقة العين وانخفاض ضغط الدم واحتباس البول وزيادة معدل ضربات القلب وضعف الوعي أو ما يعرف باسم شبه غيبوبة. - “الاكتئاب الشديد في الجهاز التنفسي”
تشمل تأثيرات أستروكس على الجسم أيضًا صعوبة في التنفس وصعوبة في التنفس،
وفي الحالات الحرجة، بسبب سيطرة هذا الدواء على الرئتين وقدرته المرعبة على تضييق مجرى الهواء البشري.
الآثار الجانبية النفسية للإستروجين

- الهلوسة السمعية والبصرية
من أشهر أضرار أستروكس، والتي تصاحب أيضًا تعاطي وإدمان المخدرات بكافة أنواعها،
إنها هلوسات سمعية وبصرية، أي رؤية أشياء غير واقعية وسماع أصوات غير موجودة في العالم الحقيقي.
الارتباك والارتباك حول ضرر الإستروكس وحدوث نوبات الهلع والتشنجات العصبية لدى مرضى الإستروكس،
يعاني المدمن دائمًا من عدم قدرته على الحكم على المسافات وفهم حقيقة الأشياء،
مدمن Estrox غير قادر أيضًا على اتخاذ خيارات معقولة في حياته اليومية. - “الشعور بالاكتئاب”
حيث يصاحب الشعور بالاكتئاب تناول هرمون الاستروجين، حيث يشعر مدمن الإستروجين بنقص الحماس للحياة.
وبالمثل، في معظم الأوقات، يكون مدمن الأستروكس في حالة يأس من الحياة وكل ما يدور حولها.
إنه يشعر وكأنه يموت طوال الوقت. - “حب الوحدة والبعد عن التجمعات والمناسبات الاجتماعية”
من الأضرار الاجتماعية للأستروكسات التي تؤثر على المريض تفضيل العزلة والبعد عن الآخرين خوفا من النقد
أو خوفا من المسؤولية. - “ضيق في مجرى الدم”
وأشار الباحثون إلى أن هذا الدواء تسبب في تغيير شكل الأنف وتضييق مجرى الدم
أي تضيق في الأوردة والشرايين من تعاطي هذا النوع من المخدرات، وهذا يؤدي إلى حقيقة أنه يعاني من اضطرابات في الدورة الدموية،
يمكن أن تسبب هذه الاضطرابات للمدمن انسداد الشرايين وتكوين جلطة دموية في الدماغ والقلب.
الآثار الجانبية والآثار الجانبية للإستروكس
- بالإضافة إلى الأعراض والآثار الجانبية لأخذ إستروكس، هناك عدد من المضاعفات والمخاطر التي تظهر لمدمن إستروكس على المدى الطويل، حيث أن الاستخدام طويل الأمد يسبب تآكل ملايين الخلايا العصبية في جسم الإنسان وهذا يمكن أن يؤدي بالطبع إلى الذبحة الصدرية وارتفاع ضغط الدم
- يشير الأطباء المتخصصون في هذا المجال إلى أنه مع زيادة الجرعة، سيصاب الشخص بانخفاض في ضغط الدم
الجهاز القلبي الوعائي وانخفاض شديد في ضغط الدم، وقد يدخل الشخص في غيبوبة ويتوقف قلبه،
يمكن أن يؤدي حتى إلى الموت. - عاجلاً أم آجلاً، سيعاني المدمن أو المتعاطي للإستروكس من تلف خلايا الدماغ وتعطيل الوظائف الأكثر حيوية للجهاز العصبي البشري.
- تعاطي الجرعات الكبيرة من مخدر الأستروكس، يؤدي إلى تعرض المتعاطين أو المدمنين إلى التعرض للرؤية بالغيبوبة المؤقتة التي قد تطول إذا لم يتدخل الطبيب المعالج في الحال، المريض وسحب السموم الناتجة عن هذا المرض من جسمه، يتعرض يتعرض الأستروكس إلى خطر الإصابة بالجلطة. في القلب،
ومن الممكن أن يكون مدمن الأستيروكس معرضاً لخطر الإصابة بجلطة دماغية يمكن أن تؤدي إلى وفاة المريض. - يشير الأطباء إلى احتمال إصابة الشخص الذي يعتمد على هرمون الاستروجين بمرض باركنسون، أو ما يسمى طبيًا
مرض باركنسون (اضطراب حركي ملحوظ في أطراف المريض) كما نجد في المدمن أستروكس يعاني أحياناً من صعوبة وثقل في تحريك الأطراف، وهذه الحالة يمكن أن تسبب ألماً شديداً في المفاصل والعضلات.
هذا، بالطبع، يرجع إلى سيطرة الدواء على مفاصل وعضلات جسم الإنسان.
وتمتص الأستروكس المواد التي تدعم العظام وتسمح لها بالنمو مثل الكالسيوم والحديد.