حركة التأليف في عصر الضعف عصر الضعف هو العصر الذي يسبق العصر الحديث، حيث بدأ عصر الضعف مع العصر المملوكي.
وانتهت بنهاية العصر العثماني، حيث كان قصد الضعف ضعف الحياة الأدبية، لذلك من الضروري إعطاء بعض التفاصيل عن حركة التأليف في عصر الضعف.
جدول المحتويات
حركة التأليف في عصر الضعف

- وتجدر الإشارة إلى أن حركة التأليف في العصر المملوكي والعثماني، بداية من العصر المملوكي، ازدهرت بشكل كبير، وجمعت هذه الموسوعات والمصنفات العديد من العلماء.
- أدى كثرة التأليف والتصنيف إلى ضياع العديد من الكتب الإسلامية المؤثرة بعد تدمير حضارات العالم الإسلامي، مثل بغداد عندما دمرها المغول والأندلس عندما طرد المسلمون وحرق العديد من الكتب.
- كان للعرب وجهة نظر هي استعادة ما ذهب منهم، فخلقوا موسوعات لغوية مثل القواميس.
- يعود الفضل الأكبر إلى المماليك، الذين لعبوا من خلال المدارس التي فتحوها دورًا في نشاط حركة التأليف، وأصبح التعليم نشطًا للغاية.
كما يمكنك التعرف على: حركة التأليف في العصر المملوكي
كتب عصر الضعف

- يعد قاموس لسان العرب من أشهر كتب العصر المملوكي والعثماني. هو كتاب من عشرين مجلداً كتبه عالم اللغة ابن منظور المتوفى عام 711 هـ.
- ومن أشهر كتب العصر المملوكي كتب الحكم لابن سيدة، والصاحبة للجوهري، والتهذيب للأزهري، والجمرة لابن دريد، والنهاية لابن الأثير. .
- وألفي بن مالك من كتب العلامة ابن مالك الطائي المتوفى عام 672 هـ ودفن على سطح قاسيون بدمشق ابن مالك.
- وأخيرا كتاب خزنة الأدب “لب باب لسان العرب” ويعتبر هذا الكتاب من أهم الموسوعات المصنفة في عصر الأدب العربي وصنفه الباحث عبد القادر البغدادي و. توفي عام 1682 م / 1093 هـ في العهد العثماني.
- استند أصل هذا الكتاب إلى شرح البراهين الشعرية التي جاءت في شرح الراضي الاسترابادي عن كفية ابن الحاجب في النحو، وللفقيه د. وأكد عبد السلام هارون.
اقرأ أيضًا: أشهر علماء المسلمين
تحدثنا هنا عن حركة التأليف في عصر الضعف عبر موقع تريندات.
وما عاشه هذا العصر في الأدب بعد الخلاف حول هذه التسمية، ومن أهم هذه الأعمال التي ظهرت في العصرين المملوكي والعثماني.