ثقل موازين العبد يوم القيامة وهي من الأمور التي يبحث المسلم فيها عن إجابة لأن الميزان يوم القيامة هو الذي يحكم على العبد سواء دخل النار أم الجنة. بإذن الله تبارك وتعالى وأمره ما يزن فيها وغير ذلك من الأمور.
وتثقل موازين العبد يوم القيامة

يقترب العبد من ربه تبارك وتعالى بسلسلة من الأعمال الصالحة، وكل منها يزن بالله تبارك وتعالى، ولكل منها وزنه يوم القيامة.
- شهادة أن لا إله إلا الله.
انظر أيضا ما هو القتل العقابي في الإسلام ولماذا سمي بذلك
أول ما يزن يوم القيامة

لم تذكر المصادر الشرعية ما يجب أن يزن أولاً يوم القيامة، ولكن ثبت أن الله يزن العمل والعامل والصحف، ولكل منها وزنه، وميزان الله، فلا يضيع منه شيء. .
أصعب كلمة في الميزان

وأثقل كلمة في الميزان هي “لا إله إلا الله” كما يدل على ذلك حديث الرسول الكريم “ينقذ الله رجلاً من أمتي على رؤوس الخليقة يوم القيامة فينتشر”. خارج تسعة وتسعين قرصا فوقه، كل سجل بقدر ما تستطيع العين أن تراه، ثم يقول هل تنكر أيًا من هذا هل ظلمك الكتبة الحفظ فيقول لا يا رب، فيقول نعم، لديك عمل صالح معنا، ولا ظلمك اليوم. سيخرج بطاقة أشهد بها هناك لا اله الا الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله وسيقول ما وزن البطاقة تقول السجلات قال لا تظلموا، قال يجب أن توضع السجلات في مقلاة والرسم بيد واحدة، لئلا تفيض السجلات ويكون المخطط ثقيلاً ولا يثقل اسم الله شيئاً.[1]
وها نحن قد وصلنا إلى آخر مقال يزن ميزان العبد يوم القيامة وقد ذكرنا الأدلة الشرعية التي يجب الوقوف بها في هذا المقال ونحو ذلك.