ينتشر عشب السافانا في القارة الأفريقية، وتعتبر السافانا أحد أنواع السهول الأرضية التي تتميز بحشائشها الصفراء وتعيش فيها حيوانات مختلفة. كما تتميز بارتفاع درجات الحرارة وقلة هطول الأمطار وكذلك هطول الأمطار في الصيف حيث تمطر لمدة خمسة أشهر على عكس الشتاء عندما يكون جافًا لأن الغطاء النباتي ليس كثيفًا بدرجة كافية، وسيبحث الموقع ترينداتي فيما إذا كان أعشاب السافانا منتشرة في القارة الأفريقية أم لا.
ينتشر عشب السافانا في القارة الأفريقية

توجد أعشاب السافانا أو غابات السافانا في معظم دول العالم، لكنها أكثر شيوعًا في بلدان القارة الأفريقية مثل تشاد والنيجر ومالي والسودان والسنغال وبلد مورثانا. تتميز السافانا بوجود حيوانات مختلفة، وكذلك وجود أعشاب على مساحتها الكبيرة، لذا فإن الإجابة على عبارة “أعشاب السافانا المنتشرة في القارة الأفريقية” هي
- صحح الجمله.
تنمو النباتات غير الوعائية عادةً بالقرب من سطح الأرض لأنها لا تمتلكها
معلومات عن السافانا

يتم تعريف السافانا على أنها بيئة نباتية تحتوي على غطاء عشبي مستمر، ويتكون معظم هذا الغطاء من شجيرات متناثرة. تشكل غابات السافانا نظامًا كبيرًا جدًا على الأرض وتحتل جزءًا كبيرًا جدًا من أراضي المناطق شبه الاستوائية وكذلك المناطق الاستوائية. تمثل غابات السافانا 20 ٪ من الغطاء الأرضي على سطح الأرض ويمكن العثور عليها في كل قارة تقريبًا، لكنها منتشرة في القارة الأفريقية. تتمتع السافانا بمناخ حار تتراوح درجات الحرارة فيه بين 20 و 30 درجة مئوية. هناك موسمان فقط في غابات السافانا، وهما ؛ شتاء جاف وصيف ممطر حيث تمطر باستمرار في الصيف ويحدث الجفاف في الشتاء وتتساقط معظم أوراق النباتات أو تموت. نادرًا ما تصطدم السافانا بالصواعق التي تحرق نباتاتها أو تدمر بيئتها.[1]
راجع أيضًا أي من الهياكل التالية تنفرد به الخلايا النباتية
نصل هنا إلى نهاية مقالتنا حيث تحدثنا عن توزيع عشب السافانا في القارة الأفريقية وبعض المعلومات المهمة حول عشب السافانا أو غابات السافانا.