قصة المثل الشعبي هي من جنت على اهلها

تعتبر قصة المثل الشعبي من أكثر التعبيرات انتشارًا وانتشارًا، ولا توجد ثقافة بدونها. نجد أنه يعكس مشاعر الشعوب على اختلاف طبقاتها وانتماءاتها، ويجسد أفكارهم وتصوراتهم وعاداتهم وتقاليدهم ومعتقداتهم، ومعظم جوانب حياتهم في صورة نضال بشري حيوي وواسع، وتتميز الأمثال بـ انتشارها وانتشارها السريع من جيل إلى جيل وانتقالها من لغة إلى أخرى عبر الزمان والمكان، وكذلك قصر النص، وجمال نطقه وشدة معناه، والأهمية التي تكتسبها الأمثال في الثقافة العربية لأن العرب لم يصوغوا الأمثال إلا لأسباب تقتضيها وللمصادفات التي تقتضيها.

قصة المقولة الشعبية هي التي حصدتها أهلها؟

اهتم العرب بالأمثال منذ القدم، وكان لكل نوع من الحياة مثال يحتذى به، ووصلت رعاية اللغويين العرب إلى حد يجسد فيه المثل إلى حد كبير اللغة الصافية، فأخذوا منه الأدلة وبنوا ما يجب على الباحث فعله. حول معنى كلمة المثل هو البحث عنها في قواميس اللغة ثم إلقاء نظرة على تعريفات المثل في الكتب والأمثال الوراثية.

السؤال: حكاية المثل الشعبي هي التي جننت أهلها

الجواب: يقال إن براقش كلب وكان الناس يغارون من أهلهم، فنبحت وحذرت أهلها، فقاموا وذهبوا إلى الكهف للاختباء، ولما جاء اللصوص بحثوا عن الناس. من القرية ولم يعثروا على أحد.

Scroll to Top