أذا أردت الصلاة، فبأي شيء تتهيأ لها ؟

إذا أردت الصلاة فماذا تستعد لها؟ جعل الإسلام الصلاة مكانة عالية يوم القيامة، وفرضت ليلة الصعود في الخامسة، وقال عبد الله بن قرط أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: خادم مسئول عنه صلاة يوم القيامة، وأن محمدا آخر رسول، ويؤمن بسائر الرسل والأنبياء والكتب السماوية والملائكة والأقدار، فالصلاة واجبة عليه ولا تسقط. الابتعاد عنه بأي حال من الأحوال إلا الحائض والمرأة بعد الولادة لأنه غير مسئول عن أفعاله وكلامه، فلا يجب على من فقد عقله ودعاء الفطنة لأن العقل هو مركز مهمة الطمث والدم بعد الولادة.

إذا أردت الصلاة فكيف تستعد لها؟

الصلاة ركن من أركان الدين ولا عذر للتخلي عنها ما دام قادرًا ولا تسقط على الرجل البالغ سليمًا، أما المرأة فتنكر في هذه الحالة من الحيض وبعده. ولادتك مأمورة بقضاءها بعد الطهارة، والصلاة ركن الإسلام الثاني، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (عن خمسة شهود أن لا إله إلا الله وأن تكون محمد عبدًا. ) والرسول يصلي ويخرج الزكاة ويصوم رمضان ويحج إلى بيت القادر.

سؤال: إذا أردت الصلاة فماذا تستعد؟

الجواب: استعدوا له بالوضوء والاستغفار

Scroll to Top