علم النجوم غير محظور، فالفضاء يتكون من مجرات متعددة وهناك عدد من الكواكب في كل مجرة ولكل كوكب تأثير كبير على الكواكب من حوله وخاصة النظام الشمسي والنظام الشمسي يحمل الكثير من الأسرار والألغاز التي لا يزال العلماء حتى الآن يبحثون عن تفسير.
علم النجوم لم ينته بعد

يحرم الدين الإسلامي التنجيم واستدلال الكواكب والنجوم على الأقدار وتأثير هذه النجوم على الإنسان وارتباطه بقدراته وأحداث حياته، لأنه نوع من التعدي على الخصائص التي أكدها الله نفسه.، وهي صفة معرفة غير المرئي، إلا أن هناك نوعًا واحدًا لن يمنعه الإسلام وهو علم الاستدلالات على الصفحات.
- إثبات الأهداف والأوقات.