البنات كنز، والد بنات، لقد وفرت لهن الشرف وأنجبت أصهارك الكريم. لا تترك الرجال في حزن. تذكر، نعم، سلالة العظماء. أرى بناة المجد الذين أساءوا إلى مجدهم أو غطرستهم، والنساء الصابرات المحتاجات اللائي يبكين عند توقف البكاء، والنساء اللواتي تزورن من بعيد، وذكرياتك ما دامت تعيش على حافة القداسات والبركات، أخشى أن يدهسوا من دهسوا زهرة أمامهم، عذرًا لهم إذا غادروا بحزن، وسألوا عندما صرخوا تعزية ما يسميه كل طفل الأب، مثل كثير من الآباء مثل تنورة الحمامة، لقد وضع في عقول الرجال وأحلامهم، قلوبهم ما هي إلا قلوب النساء.
الفتيات ذخيرة

كما ناقشنا سابقاً قصيدة أحمد شوقي وأن الفتيات كنز من الرحمة، وكنوز المحبة، وكنوز الإخلاص والوفاء. نستفيد من القصيدة في اللطف في الروابط بشكل عام، الأم، الأخت، الزوجة. يجب أن نكون لطفاء مع عمنا ونعاملها بشكل جيد.