وبرر حصر الرحمة بالصغار بقوله: صلى الله عليه وسلم: “من لا يرحم أولادنا”. وكان الرسول صلى الله عليه وسلم أحذرهم. الشباب لأنه رأى فيهم مستقبل الدين، فحاول بكل قوته أن يستوعب الشباب، ويتعاطف معهم، ويتعاطف معهم، وقال في حديثه عن اللطف تجاه الشباب، باعتباره قال بدوي لما جاء إليه ورأى المسلمين يقبلون أولادهم، فقال: أتقبلون أولادكم لأننا بالله لا نقبلهم؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم: أم أنا السيطرة عليك؟ متى رفع الله الرحمة عن قلبك؟ “فالنبي وهو يصلي وينظر إلى ظهره الصالح والحسين لم يقم من سجوده حتى لا يزعجه، ولم يقم حتى يقوموا.
وبرر تخصص الرحمة بالصغار بقوله صلى الله عليه وسلم: “من لا يرحم أولادنا”.

الجواب: لضعفهم وعدم قدرتهم على ممارسة حقوقهم