الصيد هو قتل حيوان لا يذبح. وقد أجاز الإسلام الصيد في إطار سلسلة من الضوابط التي ذكرت آيات كثيرة في الصيد، وضوابطه، وأنواع الصيد المباحة والمحرمة، والفرق بينهما، حيث أجاز الإسلام أن تكون بينهم مجموعة من لحوم الحيوانات، الأبقار والغنم، نهى عن جماعة أخرى كالخنازير والكلاب وغيرها، وكل هذه الأمور خدمت حكمته، والله تعالى يعلم ما هو خير للحيوانات وما يضرها. ذبحه علي، أحد الأسئلة الرئيسية التي طُرحت في الكتاب الوزاري للمنهج السعودي الجديد لطلاب المملكة العربية السعودية، وستكون الإجابة على السؤال النموذجي من خلال المقالة التالية.
حل قضية الصيد هو قتل الحيوان الذي لا يمكن ذبحه

هناك جانبان للصيد، وهما الصيد الخالص، والذي يهدف إلى تلبية احتياجات واحتياجات الشخص. وقد نهى الله تعالى عن هذه الأنواع، وكما فعل هناك ضوابط للذبح حد السكين، وقد ورد موضوع الصيد في الكتاب الوزاري في التربية الإسلامية، وجوابه أن الحيوان حلال للصيد عدة شروط منها:
- حيوان لا يمكن ترويضه.
- لا تشارك في صيد مصائد الكلاب.
- لا تأكل الكلب من الصيد.
- إذا انكسر أحد أعضاء المصيد، فلا يُسمح له بأكل هذا العضو.
- إذا مات المصيد بسقوطه في الماء فلا يجب أن يؤكل.