2- يوم الميعاد هو يوم القيامة.
اليوم الموعود .. الله يجمع الخلق ويحقق؟ وعده - جريدة الاتحاد


2017/06/14 - محمد أحمد (القاهرة) اليوم "الموعود" .. يوم القيامة الذي وعد الله فيه الخلق أن يجمعهم، الأول والأخير، البعيد والقريب، ولا يمكن تغييرها أو ... أكمل القراءة...
واليوم الموعود (البروج - 2) - القرآن 7 م


واليوم الموعود وهو يوم القيامة الذي وعد الله فيه الخليقة بجمعهم وتضمين الأول والأخير والبعيد والقريب الذي لا يمكن تغييره أو تركه ... أكمل القراءة...
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البروج - الآية 2 - مشروع القرآن الإلكتروني.


وشهادته (واليوم الموعود يشهد ويشهد) اختلف المفسرون في هذا، فقال ابن أبي ... صلى الله عليه وسلم أن سيد الأيام يوم الجمعة وهو الشاهد والشاهد. يوم عرفة أكمل القراءة...
سورة البروج - الآية 2 - تحليل الموعود ومعناه في القرآن الكريم معنى الموعود في القرآن الكريم - المعاني.


معنى الموعود في القرآن الكريم يوم الميعاد (2) البرج يوم القيامة الوعد بالوعد في الخير والشر. تقول وعدته بالخير والضرر وعد وموعد ووقت وتهديد ... أكمل القراءة...
تفسير القرطبي - سورة البروج - كلام الله واليوم الموعود - الجزء رقم 19 - إسلام ويب


قال الحديث الجيد غريب. قيل: الشاهد خليقة شهدوا الله تعالى في الوحدة. والمعروف بتوحيده هو الله تعالى. وشهد يوم الجمعة. كما روى أبو ... أكمل القراءة...
1 من حكم العلي والسماء مع الأبراج الآية 1 إلى حكم العلي والشاهد والشهود الآية 3


تفسير سورة البروج وهي مكة. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بسم الله الرحمن الرحيم. والسماء مع الآيات واليوم الموعود والشهادة ... أكمل القراءة...
التفسير واليوم الموعود زودياك 2 - القرآن الكريم


تفسير البغوي لمحتوى الآية 2 من سورة البروج. واليوم الموعود هو يوم القيامة. تفسير الوسيط، واستفاد من هذه الآية .. واليوم الموعود (2) ... أكمل القراءة...
تفسير ابن فورك - سورة البروج - المكتبة الحديثة الشاملة


وأخيراً قال: ما هي دائرة الأبراج؟ وما هو اليوم الموعود؟ ما هو الشاهد والشاهد؟ وما الأخدود؟ ماذا يعني نفس الوقود وأي حريق بالوقود؟ أين منطقة الإجابة؟ أكمل القراءة...
القرآن الكريم | واليوم الموعود بسم الله الرحمن الرحيم


يقسم سبحانه بالسماء وأبراجها وهم النجوم العظيمة. قال ابن عباس إن الأبراج في منزلة وتستمر ليلتين وكلماته العلي الميعاد شاهد وشاهد. أكمل القراءة...