في السطور الخاصة بهذا الموضوع، سوف نستعرض معكم عزيزي القارئ أهم الألغاز وأكثرها إثارة للاهتمام في كل العصور ونخبرك بالحلول التي يصعب على الكثيرين تحقيقها، وأحجية اليوم تدور حول شيء يمكن القيام به بدون أذن. يسمع ويتكلم بدون لسان هل تعلم الجواب الصحيح ها هو الحل ..
يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان
- لا شك أنه لا يوجد إنسان ولا حي يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان. الأمر الذي يجعل حل اللغز صعبًا.
- إنه بالتأكيد شيء غير حي أو جامد أو ساكن لا يتحرك ؛ إنه بالضبط ما يمكن أن تنطبق عليه هذه المواصفات المذهلة.
- إنه شيء نستخدمه يوميًا وأصبح من ضروريات الحياة وضروراتها، سواء كنا كبارًا أو صغارًا، فنحن نستخدمه أيضًا.
- وإذا فكرنا قليلاً خارج الصندوق، نجد أن هذا الشيء (الهاتف) موجود.
- يمكننا أن نرى أن الآخرين يجيبون عن طريق الهاتف الخلوي أو الهاتف الخلوي ؛ وكلاهما صحيح أيضًا.
- تتمثل وظيفة الهاتف في نقل أصوات الآخرين إلينا دون التحدث أو التحدث بلسان ؛ لأنه ليس له لسان.
- إنه يتيح لنا سماع ما يقوله الآخرون من أجل الوصول إلينا دون أذنين له، ما أروع هذا الهاتف!.
اقرأ أيضًا .. ألغاز صعبة وحلولها.
ماذا تعرف عن تاريخ الهاتف واختراعه
- جاء اختراع بيل للتلغراف الموسيقي عام 1874
الشركات الكبرى التي حققت نتائج رائعة ورائعة. - نتيجة التجارب الأولى معه في المختبر حيث عمل في بوسطن
في الولايات المتحدة ومنزله في كندا. - ذهب ألكسندر بيل إلى اختراع آخر. وهو التصوير الفوتوغرافي إنه جهاز
إنه يشبه إلى حد ما القلم الذي نستخدمه. - كانت وظيفة هذا الجهاز هي تتبع الموجات الصوتية وأشكالها
الاهتزاز وكان بمثابة الرائد لاختراع الهاتف. - أدى ذلك إلى ظهور فكرة توليد تيارات موجات كهربائية متوافقة مع آلية الموجات الصوتية للإنسان.
- في عام 1874، أصبحت رسائل التلغراف العمود الفقري للتجارة والشيء الذي لا تستطيع المؤسسات والشركات الاستغناء عنه.
- ثم بدأ بيل العمل مع الأثرياء غاردنر هوبارد وتوماس ساندر.
للقيام بعمل نقل الأصوات البشرية عبر سلك التلغراف. - عبر قصبة تُستخدم لإعادة توجيه التيارات المتولدة من النغمات على جانب الإرسال إلى النغمات على جانب الاستقبال.
- بعد عدة محاولات فاشلة، التقى بيل بالرجل الذي كانت مساعدته هي سبب اختراع الهاتف.
- هو توماس واتسون، الذي عمل في قطاع الكهرباء والميكانيك وهو صاحب متجر كبير متخصص في مختلف الأجهزة الكهربائية.
اختراع الهاتف
- ثم عين بيل واتسون مساعدًا له، وأجروا عدة تجارب على نقل الصوت.
- في 2 يونيو 1875، التقط بيل إحدى القصب وسمع ما يقوله واتسون من الآخر.
- لكن ذلك لم يكن واضحا. لكنهم همهمة غير مفهومة وبعد محاولات عديدة. تمكن بيل وواتسون من اختراع الهاتف.
- كانت أول تجربة ناجحة عندما تم وضع جهاز الإرسال في الطابق الأول من منزله وجهاز الاستقبال في الطابق الأرضي.
- كان المستمع واطسون.
- كانت أول جملة تحدثها بيل عبر الهاتف ؛ إنها “مرحبًا، هل يمكنك سماع ما أقوله”
- ثم اندفع واتسون إلى الجولة الأولى مسرورًا بنجاح هذا الاختراع العظيم الذي غير البشرية نحو الأفضل.
بهذا نكون قد قدمنا لك لغزًا وقصته لا يعرفه الكثيرون، نحن في انتظار تعليقاتكم ومشاركتكم ولا تنسوا أنه يمكنكم أيضًا النظر إلى الألغاز بحل بسيط وممتع للذكاء.