تُعرف فوائد الحلبة في الطب البديل بخصائصها العلاجية حيث تعمل على تحسين الجهاز الهضمي، وخفض نسبة الكوليسترول، وتخفيف الآلام الروماتيزمية، وتسكين آلام الرحم، وله العديد من الفوائد الأخرى بالإضافة إلى الفوائد التجميلية للبشرة والشعر، ولكن هناك بعض الضرر لها وسوف نتعلم هنا كيف تؤثر الحلقة على الجسم ومتى لا نأكلها.
جدول المحتويات
تلف الدائرة
قد يحدث نزيف

قد يحدث نزيف
تحتوي الحلبة على مادة يمكن أن تكون بمثابة مميع للدم، وتسمى هذه المادة الكومارين.
كما أن تناول كميات كبيرة من الحلبة خلال النهار يمكن أن يزيد من خطر النزيف
لذلك، يُنصح الأشخاص الذين يعانون من مشاكل التخثر والنزيف بة الطبيب
قبل تناول كميات كبيرة من الحلبة يمكن أن يؤدي إلى مشاكل نزيف خطيرة، بما في ذلك
كدمات – تقيؤ دم – دم مع البراز
يمكن أن يؤدي إلى الولادة المبكرة أو الإجهاض

يمكن أن يؤدي إلى الولادة المبكرة أو الإجهاض
تعتبر الحلبة بجرعات عالية كمنشط لعضلات الرحم عند تناولها أثناء الحمل.
قد تنقبض عضلات الرحم، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر حدوث الإجهاض أو حتى الولادة المبكرة.
إسهال

إسهال
يمكن أن يؤدي تناول الحلبة بكميات كبيرة إلى تهيج المعدة وعدم الراحة المعوية، والتي يمكن أن تسبب الإسهال
قد تجد المرأة المرضعة التي تتناول الحلبة لزيادة إنتاج البول أن طفلها كذلك
يمكن أن يصاب بالإسهال ويمكن أن يشكل خطراً على الصحة إذا لم يعالج بشكل صحيح.
خفض مستويات السكر في الدم

خفض مستويات السكر في الدم
أظهرت العديد من الدراسات والتجارب أن استهلاك الحلبة يمكن أن يزيد من إنتاج الأنسولين في الجسم.
هذا يمكن أن يخفض مستوى السكر في الدم.
في حين أن هذا مفيد لمرضى السكر، إلا أنه مفيد أحيانًا لتناول الطعام أيضًا
يمكن أن يصبح ضارًا بالشرح طريقة الخاطئة، خاصة عند تناوله مع الأدوية المضادة لمرض السكر
هذا يؤدي إلى انخفاض مفرط في مستويات السكر في الدم، والذي يمكن أن يكون له الأعراض التالية
- النتح
- الارتباك وعدم القدرة على التركيز
- الهزات والعصبية
وإذا لم يتم علاجه بشكل سريع وسليم، فقد يؤدي إلى غيبوبة أو، كما هو معروف، غيبوبة السكري والوفاة.
يمكن أن يسبب الحساسية

يمكن أن يسبب الحساسية
يمكن أن تشبه الحلبة أحيانًا الفول السوداني والحمص لأنها من البقوليات. ويمكن أن تشمل أعراض هذه الحساسية ما يلي
- الطفح الجلدي
- ضيق التنفس وصعوبة التنفس
- تورم في الوجه
إذا واجهت أيًا من هذه الأعراض، فيجب عليك التوجه مباشرة إلى الأخصائي للحصول على العلاج المناسب.




