جدول المحتويات
أخبار اليوم
اليوم، الخميس 4 ديسمبر 2024، نجمع أهم وآخر الأخبار لك لإطلاعك على آخر المستجدات كما لو كنت في منتصف الحدث.
أول ضحايا الحوت الأزرق بمحافظة الشرقية
أفادت جميع الأخبار اليوم بوفاة أول ضحية للعبة الحوت الأزرق بمحافظة الشرقية بمصر، حيث
انتحر شاب من عزبة “أبو عبية” بقرية حوض الندى بمحافظة الشرقية غرقا.
بعد رمي نفسه في قناة الإسماعيلية، اليوم الخميس، بعد عرض مسرحية “الحوت الأزرق”،
وهذا ما أخبره أصدقاؤه المقربون أنه اعتاد أن يلعب هذه اللعبة.
تلقى اللواء رضا طبلية مدير الأمن الشرقي إخطاراً من اللواء محمد والي مدير المباحث الجنائية.
يذكر في هذا الاعلان نبأ حالة انتحار للشاب “م. 25 سنة من عزبة” هود الندى “وسط بلبيس.
وذكر شاهد عيان على الواقعة أن الشاب متزوج وله بنت وأنه رمى بنفسه
من الجسر العلوي لقناة الإسماعيلية سلم هاتفه المحمول وجميع متعلقاته إلى صديق لوالده.
يكثف رجال الإنقاذ في المنطقة جهودهم لاستعادة الجثة.
وقال صديق الشاب الضحية لـ “مصراوي” إنه انتحر لتنفيذ أوامر لعبة “الحوت الأزرق”.
وأن هذا الشاب ينحدر من عائلة ثرية ويعيش حياة طبيعية مع زوجته وطفله
وكان آخر ما كتبه على صفحته الشخصية في شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” “أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله”.
وقد طُلب من المدعين التحقيق في هذا الحادث المؤسف.
تستمر مصر في التراجع في تصنيفات الفيفا للشهر الثالث على التوالي
واستكمالا لأخبار كرة القدم يواصل المنتخب المصري تراجعه في الترتيب الشهري الرسمي لكرة القدم للاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
في تصنيفات أبريل، تراجع فريق الفراعنة عن مركزين من حيث الترتيب، مما جعله يحتل المرتبة 46 على مستوى العالم.
لكنها لا تزال على مستوى أفريقيا في المركز الخامس.
وبعد أن سقط الفريق للمرة الثالثة على التوالي، حيث تراجع أيضًا من المركز 30 إلى المركز 43 في فبراير الماضي
وفي مارس، احتلت المرتبة 44، قبل أن تستقر في وضعها الحالي عند 46.
على المستوى العالمي، تقدمت بلجيكا بمرتبتين إلى المركز الثالث
بينما تراجعت البرتغال والأرجنتين، احتلتا المركزين الثالث والرابع على التوالي
بينما لا تزال ألمانيا تحتل الصدارة والبرازيل في المركز الثاني
يبدو ترتيب أفضل 10 فرق دولية كما يلي
المركز الأول – ألمانيا
2- البرازيل
3- بلجيكا
4- البرتغال
5- الأرجنتين
6- سويسرا
7- فرنسا
8- اسبانيا
9- تشيلي
في المركز العاشر يأتي – بولندا
أما عن أفضل 10 منتخبات أفريقية فهي كالآتي
في المقام الأول – تونس
2- السنغال
3- جمهورية الكونغو الديمقراطية
4- المغرب
5- مصر
6- نيجيريا
7- الكاميرون
8- غانا
9- بوركينا فاسو
أما بالنسبة للمركز العاشر، فهو يأتي – الرأس الأخضر.
إحالة هشام جنينة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات السابق لمحاكمة عسكرية
تصل أنباء اليوم عن إحالة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات السابق المستشار هشام جنينة إلى المحكمة العسكرية.
وكان من المقرر عقد جلسة المحكمة في 16 أبريل / نيسان باعتبارها الجلسة الأولى المتعلقة بشهادته على موقع (هافينغتون بوست).
النسخة العربية منه، وقال إن هناك وثائق على المجلس العسكري تم الإفراج عنها في فترة ما بعد ثورة الخامس والعشرين
وذلك عندما يتعرض الفريق، سامي عنان، للإساءة.
وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى إحالة المستشار هشام جنينة إلى المحكمة العسكرية بموجب المادة 102 مكرر.
من قانون العقوبات الذي يعاقب بالسجن “لمدة يحددها القاضي بحد أقصى ثلاث سنوات وغرامة من 50 إلى 200 جنيه أو عقوبة بالسجن لمدة يحددها أيضًا القاضي”.
إذا كانت الواقعة مصنفة على أنها ارتكبت في حالة حرب
يُذكر أن “عنان” نفى وجود أي وثائق داخل مصر أو حتى خارجها وطالب بمحاكمة الجنينة.
بينما حافظ على صدق تصريحاته في الحوار الذي أجراه حول احتفاظ أنان بالوثائق والأدلة التي يدعي أنها تحتوي على ما تدينه الدولة وقيادتها.
وكانت القوات المسلحة قد أصدرت بيانا حول شهادة جنينة قائلة “بالإضافة إلى الجرائم التي تمثلها، فهي تستهدف
يثير الشكوك حول الدولة ومؤسساتها في الوقت الذي تقاتل فيه القوات المسلحة في سيناء من أجل وطنها من أجل استئصال جذور الإرهاب.
وأضاف البيان “إن القوات المسلحة تؤكد أنها ستستخدم جميع الحقوق التي كفلها لها الدستور والقانون لحماية الأمن القومي”.
وحفاظا على شرفها وكرامتها، وأنها ستحيل الأمر إلى جهات التحقيق المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقها “.
واعتقلت القوات الامنية المستشار السابق هشام جنينة وتم عرضه على النيابة العسكرية واعتقاله
واتهمه بتعمد نشر أخبار ومعلومات وإشاعات كاذبة من شأنها الإخلال بالأمن العام أو بث الذعر بين الناس أو الإضرار.
للصالح العام، على خلفية تصريحاته الأخيرة حول ممتلكات رئيس أركان الفيرماخت السابق، الفريق
واستدعى سامي عنان وثائق ووثائق تهدد بعض أجهزة وشخصيات الدولة.
من قلب تحطم الطائرة الجزائرية المؤلم
وردت أنباء عن تجمع 257 شخصًا في شارع لا عودة فيه في أحد مطارات الجزائر العاصمة للتوجه إلى مدينة تندوف.
لم يتوقع أي من ركاب الطائرة العسكرية أن تكون الرحلة الأخيرة في حياتهم، وللأسف حدث ذلك للجميع
أنهى الحريق كل أحلامهم وآمالهم وأوقف فرحة عائلات وأهالي ضحايا تلك الطائرة المحطمة
وخلفت وراءها العديد من المآسي والقصص والقصص الإنسانية، بحسب قناة العربية.
قصص مؤلمة من تحليق طائرة الموت
“محرز فيليتا” (27 سنة)، أحد ضحايا الطائرة العسكرية الجزائرية التي تحطمت صباح أمس الأربعاء 4 نوفمبر 2024.
وكان الشاب يستعد للزواج من صديقته، وقد تقرر الزواج بالفعل بشكل صحيح في الصيف المقبل
وكان ذلك بعد خدمته العسكرية، لكن الموت تكلم
الشاب محفوظ بن حدود (35 سنة) كان على متن طائرة الموت عندما استيقظ الشاب صباح يوم الحادث.
للذهاب إلى مكان عمله في الثكنة العسكرية في بشار، يودع طفليه، أصغرهما يبلغ من العمر ستة أشهر فقط.
لسوء الحظ، لم يكن يعلم أن هذا كان وداعه الأخير
عن إسماعيل دوسان (46 سنة) الذي بدأ عمله كالمعتاد لكنه أراد هذه المرة أن يلتقط صورة سيلفي ويرسلها لبناته.
كان الثلاثة قبل دقائق فقط من إقلاع الطائرة المحطمة، كما لو كان يخبرهم أنه في رحلة لا عودة وأن هذه ستكون آخر ذكراه.
حيث كان الأمر أشبه بالإعلان عن أنه لن يكون بجانبهم بقية رحلة حياتهم، وستكون هذه آخر صورة له في أذهانهم.
عائلات بأكملها، مؤلفة من أزواج وزوجات وأطفال من مدينة تندوف، ماتوا على متن نفس الطائرة
والتي كانت في طريق عودتها إلى مسقط رأسها من العاصمة الجزائر لأنها قررت ترك هذه الحياة الصعبة معًا إلى الأبد.