من هو اسماعيل زاير السيرة الذاتية ( من يكون )


إسماعيل زاير السيرة الذاتية

إسماعيل زاير السيرة الذاتية
إسماعيل زاير السيرة الذاتية

إسماعيل زاير من أشهر الأسماء في الإعلام العراقي منذ المعارضة العراقية في الخارج وقبل سقوط النظام.
معتدل مقرب من الحركة والقادة الأكراد لأنه كان من المعارضين في زمن النظام وانضم إلى البيشمركة الذين كانوا يتحولون من شيوعي إلى الحزب الديمقراطي الكردي والزعير. كان قادرًا على الانسجام مع جميع أحزاب الحركة الكردية وكان مقبولًا بشكل عام من قبل الجميع. وهذا يتطلب حرفة ومعرفة لا يستطيع الجميع تحقيقها. عليه وفي أوروبا دخل الزاير العالم الرأسمالي والخصخصة والعولمة … الخ
بعد السقوط، آمن بواقع الوضع وبدأ يتعاون مع الأمريكيين وتولى إدارة الصحيفة الأولى برعاية الاحتلال (الصباح)، وسرعان ما اندلع الخلاف بينه وبينه. زملائه من السن الذين صداقتهم ومهنتهم كعادتهم وانفصل عنهم وأسس الصباح الجديد وتعرض للتهديد من نفس مجموعته وانتقل إلى أربيل في كردستان.

من هو اسماعيل زاير

من هو اسماعيل زاير
من هو اسماعيل زاير

اسماعيل زاير الذي مر بكل هذه التحولات والتغييرات، خطى عليه في عالم جديد هو التلفاز الذي مارسه لأول مرة في تاريخه الصحفي، والمشكلة أن زاير لا يتأثر بمستشاريه أو مديريه أو مساعدين لديهم خبرة طويلة وخبرة في هذا المجال، وقام بالتمسك بالصراخ والتفاخر بهم، وفي العلن، قام الزاير بعمل ديكتاتور ضدهم من خلال الانحراف عن مرحلته المعتادة بشرح طريقة لا تصدق يرغب فيها المرء. لم يسبق له مثيل من قبل، فقط سمع من الزاير عن بعد. يعرف الكثير من الإعلاميين أن الزاير فقد أعز أصدقائه وفنانين وزملائه الإعلاميين في غضون ستة أشهر وأنهم يتمتعون بسمعة وطنية للقارئ العراقي و صحفي، ولديهم تاريخ من النضال والنضال الوطني التقدمي الذي دعم الزاير في يوم من الأيام كان هذا الاتجاه الا من الظالمين المشع بقوة من اقليم كردستان، وكما قيل لنا الزاير استخدم أبشع الطرق لإبعاد هذه العناصر الشريفة، وأولها الفنان العراقي المعروف، مؤسس الأغنية السياسية الشعبية. رقية (جعفر حسن)، مخرج، صحفي تقدمي وأستاذ (رعد مشتت)، مهندس عراقي معروف وخبير في شؤون الأقمار الصناعية (بيان محمد علي)، صحفي عراقي محترم ومراسل وسياسي (نجاح محمد علي) والمخرج العراقي (ناصر. حسن) أسس عدة محطات عراقية ويعتبر أستاذا ومربيا في التلفزيون. والوطني العراقي الصادق الملقب بالرفيق أبو (اللامي) هو أحد كوادر صحيفة الصباح التي يتبعها الزاير. تم نقلهم بسبب أعياد النوروز 2009 وهم مجموعة (عبد الرحمن باشا) وشبان آخرون ما زالوا في بداية الطريق، من نساء ورجال ونساء. لا ننسى استبعاده للصحافي زهير الجزائري من مشروع القمر الصناعي، لكن لا أحد يفهم الزاير مثل الجزائري.

لا نعرف ما إذا كانت كل هذه الأسماء اللامعة في سماء الفن والثقافة العراقية خاطئة
أم زاير مخطئ
وبعد طرد هؤلاء انخرط في (أوس الشرقي) لكره سعد البزاز، ثم ناقض الشرقي وأبعده عن القناة، وكانت العلاقة قد اكتملت واستكملت لمدة أربعين يومًا فقط.
عزيزي القارئ، أنت القاضي، بالعودة إلى قصة ما ورد أعلاه، وبطلب بسيط من السيد المحترم كول ستعرف من هم هؤلاء الإخوة.
هم أصحاب الحرف اليدوية، والحرف، والفنون، والثقافة، والعلم والفن، لكنهم وقعوا في فخ الزاير، صاحب لغة أنيقة وسلسة ومصقولة يتحدث باسم المبدأ والديمقراطية، اتفاق أكثر حساسية ويأسف لإرث الاشتراكية والشيوعية والعدل والاحتلال والنزاهة. قضية اختفاء المطبوعات الخاصة ببيت الجمهورية يوم سقوط النظام ومصيبة أن الزاير هو حول سرقة المتحف العراقي في جريدته الغرة الصباح والصباح الجديد. حساب الديمقراطية وحرية الصحافة والانفتاح والابتكار ولكنه في الواقع يركض للحصول على الهدايا والمساعدات مقابل بضعة دولارات ويسرق جهود الآخرين بل ويقلل من قدراتهم وخاصة الشباب منهم، وهو يجعل نفسه يعرف كل شيء عن الإعلام والثقافة والفن، لكنه لا يعرف عنها شيئًا سوى الفوضى والغطرسة والسكر. والنبيذ والمرأة
للأسف، الزاير خارج عن السيطرة في تصرفاته وقراراته ولا تعرف ما إذا كان مالك قناة أو مديرًا أو مهندسًا أو موزع أفلام أو منتج برامج.
انسحبت العديد من شركات الإنتاج والمبيعات والمكاتب ومعاهد الإنتاج من التعامل مع المحطة لعدم مصداقية الزائر.
يجب أن يعلم الزاير أن كل الأنظار الآن على هذه القناة التي تم الحديث عنها كثيرًا لدرجة أننا لم نسمع أبدًا عن أي قناة أخرى غير أنها موجودة في الفضاء.
نحن مع الاعلام الحر والديمقراطية ولسنا تحت مؤسسة ثقافية عراقية تخدم العراق الجديد وتكافح الجشع والارهاب والشوفينية والطائفية ولكن على اساس الاخلاق ومواثيق العمل الاعلامي المشرف كما اعلنه الزاير. وتفاخر دون استخدام أخلاقيات إفساد المجتمع وخاصة الإعلام.

102.185.30.93، 102.185.30.93 Mozilla / 5.0 (SMART-TV؛ Linux؛ Tizen 5.5) AppleWebKit / 537.36 (KHTML، مثل Gecko) SamsungBrowser / 3.0 Chrome / 69.0.3497.106 TV Safari / 537.36

Scroll to Top