حكم الخطأ في نية الصلاة أو الوضوء

ما هو الخلل الفادح في نية الصلاة أو الوضوء إذا كنت تريد معرفة الإجابة، فنحن نشجعك على قراءة هذا المقال،
حيث نشرح لكم حكم نسيان نية الصلاة

القرار بارتكاب خطأ في نية الصلاة

القرار بارتكاب خطأ في نية الصلاة
القرار بارتكاب خطأ في نية الصلاة
  • قال أهل العلم إذا شك في الصلاة في صلاته هل نوىها للظهر أو العصر أو غيرهما.
    إذا ذكر الصلاة الخاصة قبل الركوع والسجود فيها فلا حرج في إتمام صلاته وصحتها
    إرادة قوية.
  • وأما إذا لم يذكرها حتى فعل شيئاً حيالها، فهي باطلة عند كثير من أهل العلم.
    وعليه إعادتها كما جاء في تصحيح الفروع للمرداوي وغيره.
  • قال وسئل الإمام أحمد عن إمام يصلي مع الناس بعد الظهر فظن الظهر فمد القراءة ثم ذكر. قال كرر.
  • قال ابن قدامة في “المغني” إذا كان عنده شك فهل يحرم ظهرا أو ظهرا حكمه حكم عند عدم الشك. مع نية؛
    لٌنَّ التَّعْيِينَ شَرْطٌ، وَقَدْ زَالَ بِالشَّكِّ ..

كيف أنوي الصلاة والوضوء

كيف أنوي الصلاة والوضوء
كيف أنوي الصلاة والوضوء
  • أعلن أهل العلم وجوب الوضوء في نية الوضوء إزالة الحديث في أول الوضوء.
    أو الإكراه على الاغتسال أو إجازة ما لا يجوز إلا بالغسيل. على سبيل المثال، الصلاة أو التجول أو لمس المصحف.
  • ونستنتج أن ما جاء في شرحه عمدة شيخ الإسلام ابن تيمية يعني أن الأعضاء الذين أرادوا الاغتسال زادوا النجاسة، مثبطًا يقتضي منهم قصد الطهارة، أو جرح العبادة لا مجرد الوضوء، أو الصلاة، يتجول ويمس المصحف.
  • كما قيل في تاج وتاج المواق المالكي ما نية إزالة الحديث، وما لا يجوز إلا في الطهارة،
    أو اغتسل.
  • وأما نية الصلاة، فيكفي للمصلي نية صلاة معينة إذا نوى في قلبه الإحرام لصلاة الظهر.
    أو العمر مثلا.
  • ونستشهد بهذا في التعليق العظيم للداردير المالكي على صلاة الفريضة
    (و) والثالث (نية صلاة معينة) أن ينوي بقلبه، على سبيل المثال، أداء فريضة الظهر.
  • كما قال الشيرازي في “ المهذب ” إذا كان واجبا عليه أن يدل على النية، فينوي التفريق بين صلاة الظهر أو صلاة العصر عنه.

ما حكم من نسي القصد في الصلاة

  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “إنما الأعمال إلا قصد”، وهذا الحديث دليل على أنه لا عمل غير مقصود.
  • كما أوضح العلماء أن العلماء أجمعوا على وجوب نية الصلاة، وأنه بدونها لا تصح الصلاة.
  • قال الخرقي ولا علم لنا بخلاف بين الأمة في وجوب النية، ولا تقام الصلاة بدونها.
  • وأوضحوا أيضا أنه لا حرج في بيان النية قبل تكبير الإفتتاح في وقت وجيز، ويستحب مقارنتها بالتكبير.
    وهذا أفضل وهو قول الحنفية والحنابلة والمالكية.
  • قال الكساني في “بدع الصانع” – في نظرنا أسبقية النية على النهي إذا لم يكن بينهما فعل يفصل أحدهما عن الآخر ولم يكن القرآن شرطا.
  • قال ابن قدامة في “ المغني ” قال أصحابنا ويجوز أن تكون الأولوية على نية التكبير في وقت قصير، وإذا طال الموسم أو أفسد النية فلا يجوز.
  • وعلى هذا فإن المصلي إذا نسي الرغبة في الصلاة ودخله بغير نية العبادة وفرض وقت الإجبار أو العبادة للمغامر، فإنه لم ينعقد وعليك إعادته.
  • ومع ذلك، فقد أشار المطلعون إلى أن ممارسة الأعمال التجارية أمر بسيط وصعب عن قصد، ومن الصعب تخيل أن شخصًا بالغًا يتمتع بصحة جيدة قد ينسى ذلك.
    الوضوء للصلاة ودليله على نيته في ذلك.
  • ولا تنسوا قول شيخ الإسلام النية على العلم. من يدري ماذا يريد ان يفعل، اراد ذلك لانه لا يعمل بدون نية “.
Scroll to Top