حكم ملامسة الكلاب والصلاة وهل يجب إعادة الوضوء

كيف يتم لمس الكلب والصلاة وهل يجب تكرار الوضوء إذا كنت تريد أن تعرف الجواب
نشجعك على قراءة هذا المقال حيث نعرض لك آراء العلماء والأدلة التي تستند إليها.

قرار بمس الكلاب والصلاة

قرار بمس الكلاب والصلاة
قرار بمس الكلاب والصلاة
  • الأشخاص الذين يعرفون أن لمس الكلاب لا يتطلب الغسيل المتكرر.
  • ومع ذلك، إذا لامست ملابس الشخص رطوبة الكلب، فيجب عليه غسل ​​الملابس.
  • لا ضير من ملامسة جلد الكلب بملابس الشخص وهي جافة، ولكن عندما تكون مبللة اغسل بعض بولهم أو لعابهم (اللعاب) سبع مرات مما حدث لك، ما حدث لساقك أو ما حدث. أنت ما حدث لملابسك هو أنك تغسلها سبع مرات، وإحداها متسخة، والأفضل بقليل من الأوساخ في الأولى.
  • كما أوضح العلماء أن الإنسان إذا صلى بهذه النجاسة وهو لا يعلم بوجودها،
    أو يأخذ رأي المالكية فيرى أن الكلب مثل باقي الحيوانات فلا يطلب إعادة الصلاة.
  • بينما يجب عليه إعادة الصلاة على المذهب الشافعي ومن يوافق عليها.
    ومن هذا القول نختتم بقول النووي في المجموع في الفقه الشافعي قوله تعالى أن إزالة النجاسة شرط لصحة الصلاة والقراءة والشكر، وزوال النجاسة. شرط للجميع. صحيح، وهناك مقولة قديمة في سلطة الشافعي (والثانية) لا تصح علما ولا جهلا ولا نسيان (والثالثة) تصح الصلاة بالنجاسة ولو كان الواعي علما و. فمن السنة إزالته.

حكم على تدريب الكلاب

حكم على تدريب الكلاب
حكم على تدريب الكلاب
  • وقد نصت دار الإفتاء المصرية على جواز اقتناء الكلاب وأنه لا حرج في ذلك، ولكن بشرط أن تكون بحاجة إلى صاحبها.
  • واستدلوا بالحديث التالي على لسان أبي هريرة رضي الله عنه، بسلطة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال
    (مَنْ آقْت .نَى كلْبًا لَيْسَ بِكِلْبِ صِيَدْ وٍلا مَاشِيَةٍ وَةٍلا أَرْضٍ فَإِنَّهُ يَنْقُصُ مُن ْجِرِهِ قِيرِطَانِ كُلُمَُُُرِقِ).
  • كما أوضحت دار الافتاء أن اقتناء الكلب مسموح به دون ضرورة، رغم أنه مكروه حسب المذهب المالكي.
  • كما قال النووي في شرح مسلم (10/340)
    وهل يجوز اقتناء كلاب لإدارة البيوت والممرات ونحوها
    الجواب فِيهِ وَجْهَانِ أَحَدهمَا لا يَجُز،، لِظَوَاهِر الأَحَادِيث،، فَإِنَّهَا مُصَرِّحَة بِالَّهْيِ إِلا لِزَرْعٍ ْأَْ صَد.
    والراجح من القولين يجوز قياسا على الثلاثة لسبب مفهومة من الحديث وهو الضرورة.

حكم لعاب الكلب

  • الدكتور. صرح شوقي علام، مفتي الديار المصرية، أن قرار نجاسة الكلب كان مثار جدل بين العلماء.
    وقد ذهب جمهور العلماء إلى أنه نجس.
  • ومع ذلك رأى المالكيون أن الكلب طاهر وكل ما فيه طاهر، واستندوا في ذلك إلى ذلك
    والقاعدة أن كل حيوان حي طاهر، وللشرع الشريف أن يحرم حيواناً معيناً لا يؤكل، كالخنزير والحيوانات ذات الحوافر والأنياب كالحمار أو الأسد، بينما الحصان مختلف جداً. .
  • الفتوى المصرية أخذت رأي المالكية وأصدرت فتواهم في حكم نجاسة الكلب بناء عليه.
Scroll to Top