حواديت أطفال بالمصري .. قصة النعجة السمينة والنعجة الضعيفة

ترغب جميع الأمهات في سرد ​​قصص أطفالهن باللهجة المصرية السهلة حتى يتمكنوا من الاستمتاع بها وفهم الدرس المتضمن فيها بشرح طريقة بسيطة وسهلة. ولهذا قدمنا ​​لكم اليوم هذا الموضوع بقصص أطفال باللغة المصرية. تعرف عليهم معنا من خلال الأسطر التالية.

قصص اطفال فى مصر

قصص اطفال فى مصر
قصص اطفال فى مصر
  • ذات مرة كان هناك نعجتان في أحد الاسطبلات، وهذه السقيفة تعود لمزارع،
    وكانت إحدى النعجة جميلة، وكان لديها صوف نظيف للغاية وكان سمينًا
    لديها الكثير من اللحوم.
  • كانت الأغنام الأخرى ضعيفة ونحيلة، وكانت مريضة دائمًا ولديها القليل من الصوف.
    وعندما أراد الخروفان رعي الحقول بالقرب من هذه الحظيرة حيث كانوا يعيشون،
    تقوم النعجة السمينة الجميلة دائمًا بمعايرة النعجة الضعيفة النحيلة.
  • وكانت تقول لها أنا ألطف منك بكثير، أرى أنني لطيف وبخل، كيف حالك وأنت نحيفة
    وضعيف لأن صاحب الاسطبل يحبني أكثر منك ويستمع إليه دائمًا
    يقول أنك تريد أكثر مما تريد.

قصة الدهن والنعجة الضعيفة

قصة الدهن والنعجة الضعيفة
قصة الدهن والنعجة الضعيفة
  • وحزن الضعيف جدا عندما تم معايرة الخروف السمينة عليها، وحاولت أن تأكل كثيرا حتى أصبحت سمينة وجميلة، ولكن عبثا، بقيت على حالها ولم تتغير.
  • في أحد الأيام، زار جزار مشهور هذه الحظيرة بحثًا عن خروف سمين لشرائه
    عندما كان يذبحها، أخبره المزارع، صاحب الحظيرة، أن أمامه خياران للاختيار من بينهما.
    وبالفعل بدأ الجزار ينظر إلى الخروفين ويفحصهما بعناية حتى يتمكن من الاختيار بشكل صحيح.

لباس اطفال مصري

  • بمجرد فحصها، اختار الجزار الأغنام السمين لشرائها، لكن المزارع طلب مبلغًا كبيرًا من المال ليتمكن من شرائه.
    وافق الجزار على الفور ودفع دون مناقشة ما سأله صاحب النعجة، ولذلك أحبه كثيرًا.
    كان يحب صوفها.
  • سمعت الأغنام السمينة وشاهدت المحادثة التي كانت تدور بين الجزار والمزارع الذي يملك الحظيرة وعرفت أن الجزار اشتراها مقابل الكثير من المال وعندما اقترب منها الجزار حاولت الفرار وعندما لم تستطع ‘ ر، ذهبت بسرعة إلى صديقتها، الخروف الضعيف، لمساعدتها.
  • وقالت الخروف السمين لصديقتها الخروف الضعيف تبكي رأيت يا صديقي ما حدث لي الجزار الذي جعل سكينة يدفع الكثير من المال لصاحبة الحظيرة واشتراني وهي هي خذني الآن لأذبح نفسي وأبيع لحمي وصوفي.
  • فقالت النعجة الضعيفة للنعجة السمينة ​​أوه، لقد رأيتني، نظرت إلي وكنت أنت عالياً،
    والآن تريدني أن أساعدك، فأنا خروف ضعيف ومريض ولا أستطيع فعل أي شيء من أجلك،
    هذه نهاية الغرور والسخرية من الآخرين.
  • ندمت الخروف السمينة على كل ما قالته للخروف الضعيفة واعتذرت لها
    أخبرتها أن الغرور والاستخفاف بالآخرين هو النهاية دائمًا.

هنا يا صغاري الأعزاء، وصلنا إلى نهاية قصتنا من قصص الأطفال في المصري معكم، نتمنى أن تستمتعوا بها، انتظرونا حكايات جديدة.

Scroll to Top