قصة السمكة الصغيرة

الأطفال مغرمون جدًا بقصص الخيال، خاصة تلك المصحوبة بالبحار والمحيطات وأعماقها، لذا نقدم لكم اليوم قصة السمكة الصغيرة التي يستمتع بها الكثير من الأطفال.

قصة سمكة صغيرة

قصة سمكة صغيرة
قصة سمكة صغيرة
  • ذات مرة في محيط من أعماق البحار، من اللون الأزرق النقي، كانت هناك مجموعة من الأسماك
    من بينها سمكة أم كبيرة تعيش بناتها الصغيرات من أسماكها.
  • ومع ذلك، كانت إحدى أسماكها الصغيرة تحب المغامرة واستكشاف مناطق جذابة جديدة
    اين تريد ان تذهب هذه المرة!.
  • إنها تريد الذهاب إلى مكان بعيد عن البحر حيث يعيشون وتعرض والدتها
    أخذت سفينة إلى هذا المكان، لكنها وبّختها بشدة لأنها لم تصنع هذه العملة.
  • نظرًا لصغر حجمها، لا يمكنها في هذا العصر السباحة لمسافات طويلة أو مواجهة الصيادين والأسماك الأخرى.

قصة سمكة النهر الصغيرة

قصة سمكة النهر الصغيرة
قصة سمكة النهر الصغيرة
  • لم تستمع لنصيحة والدتها وأخبرت صديقها سلطان البحر عن حلمها ورحيلها.
  • أحببت الفكرة سلطان وأخبرها أنه يريد ذلك أيضًا، لكن عائلته منعته من ذلك، وهنا يسمعها طائر النورس !!
  • ونصحهم النورس أن يستمعوا إلى كلام أسرهم ولكن!
  • لم تقتنع السمكة الصغيرة بهذا واتفقت مع صديقتها، سلطان البحر، على أن يلتقيا عند الصخرة الكبيرة ليلاً ويبدأوا رحلتهم!
  • وجدت سلطان فقال لها أنا خائف من أهلي. لم أذهب معك. اتهمته بالجبن وذهبت وحدها إلى السفينة للحاق بها.
  • لكنها لم تلحق بالسفينة وبدأت في الاتصال بها، لكن لم يسمع أحد صوتها الضعيف.
  • فسبحت كثيراً في البحر حتى وصلت إلى مكان لم تعرفه !!

حكايات للأطفال تضيع السمكة الصغيرة

  • وجدت نفسها بين الصخور، باردة وخائفة، ولم تعرف طريق العودة.
  • هنا بدأت تبكي وسألت كل شخص قابلته في طريقها عن منزلها.
  • عثرت على الحبار، لكنه نظر إليها ولم يرد عليها، ثم طلب من قنديل البحر أن يضحك ويجيب “لا أعرف”.
  • جاءت الأخت المذعورة إليها حتى رأت سمكة قرش تدور حول حبيبتها لتلتقطها وتبتلعها.
  • لذلك سبحت بسرعة عبر الجبال والصخور الضيقة لمنع القرش من اللحاق بها، وهربت بالفعل.
  • وهنا كانت خائفة وتساءلت هل ستعود يومًا إلى والدتها وأخواتها!
قصص اطفال عن الاسماك
  • ذات يوم عندما ضعفت وضعفت سمعت صوت طيور النورس تناديها فركضت نحوها.
  • ألقت باللوم عليها على ما فعلته، وقالت إن والدتها كانت قلقة للغاية وحزينة ونظرت حولها.
  • قالت إنها آسفة ولن تفعل ذلك مرة أخرى وستسمع كلمات والدتها.
  • بعد عودتها من الرحلة الشاقة، عادت إلى والدتها الضعيفة الهزيلة.
  • بعد أن اعتنت والدتها بهم وإطعامهم حتى تعافت تمامًا، عاقبتهم بعدم الخروج مع بناتهم.
    الصغار يبقون وحدهم في المنزل خلف الصخرة مرارًا وتكرارًا.
  • منذ ذلك الحين سمعت السمكة كلمات والدتها، وتغادر السمكة الصغيرة المنزل فقط مع مغادرة والدته
    لحمايتهم والعناية بهم.

وهذا هو المكان الذي تنتهي فيه قصتنا عن السمكة الصغيرة اليوم، نأمل أن تستمتع بها.

Scroll to Top