كثيراً ما ينشر الجمهور بعض الروايات – غير المؤكدة – عن قصص الأنبياء عامة وقصة النبي محمد وجاره اليهودي، والتي تؤكد على حسن الخلق – صلى الله عليه وسلم – ومدى ذلك. وهو ضرر مقبول من الآخرين ولكن في الواقع القصة ليست ما قيل لنا وهذا ما سنتعلمه، ما يلي .. فتابعونا!
جدول المحتويات
قصة النبي محمد مع جاره اليهودي

يرى البعض أن هناك قولين في صحة زيارة النبي – صلى الله عليه وسلم – لجاره اليهودي، كما نقلت عنه سلطة بريدة رضي الله عنه في قوله
(كنا نجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال انطلق، لنعد!
جارنا اليهودي. قال فجئنا إليه فقال كيف حالك فلان سأله ثم قال
يا كذا وكذا أشهد أن لا إله إلا الله وأنني رسول الله. ثم نظر الرجل إلى أبيه فلم يكلمه، ثم سكت، ثم قال وهو على رأسه ولم يكلمه، فسكت. ولذا أشهد أن لا إله إلا الله.
وانا رسول الله. فقال له أبوه ((اشهد شهادتك يا بني. قال أشهد أن لا
الله الا الله وانت رسول الله. قال الحمد لله الذي حرر العبد من النار
ولكن ثبت أن هذا الحديث حديث ضعيف، وقد حدث في أكثر من صورة، ولكن من الواضح أن القصة تروي بين الأمرين إما أن للنبي جار يهودي أو كان للنبي عبده – وهو الذي كان. في بيته يساعد – يهودي، وفي اليوم التالي نتعلم من هذه الأحاديث أنني قلت هذين الأمرين.
قصة جار النبي اليهودي

رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ فِي كِتَابِ الْآثَارِ أَخْبَرَنَا ُبُو حَنِيفَةَ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرَدٍ عْنْ عْنْْدَ عَنْ
كنا نجلس مع الرسول – صلى الله عليه وسلم – فقال لنا قم لنعود إلى جارنا اليهودي، فقال فجئنا إليه، وهو – عليه السلام. قال له “كيف تفعل كذا وكذا -إذن “فشهد، وقال – صلى الله عليه وسلم -” الحمد لله الذي حررني كنسمة نار “.
زار محمد يهوديا مريضا
رَوَاهُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ فِي مُصَنَّفِهِ فِي كِتَابِ أَهْلِ الْكِتَابِ
مصداقية العراق خبرنا بن عبد الله بن عمرو بن الحسين لقمه منهم الله النبي -ذكار مقابلم- مادة من الزجاج فمرز يهود، فاضح النبي -علي صلى- بشبح النبي، سلام فرز الشهدتين، سلاس مراد، فقال لا مادة xoshbet الرهان قالَ لالَ ل ال .ك.، ثم مات فأرادت اليهود ون تليه، فقال رسول الله – سلى الله عليه وسلم- “نحأه وغسله النبي-صلى الله عليه وسلم- وكفنه وحنطه وصلى عليه.
النبي واليهودي
وعَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
يهود غلام النبي بواسطة يخدم النبي، فمرز، فتح النبي محمد يفضح، فقد الخوف من الطفح فقال مادة أسلم !! بأَيهِ وَهُوَ،، عَلَيْهِ. فَأَسْلَمَ فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقُولُ (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْقَذَهَ مِنْْ)
لذلك فإن قصة النبي واليهودي لا يمكن التأكد من صحتها، لأنها تقع بين حديث أن النبي كان خادمًا له، وهو صبي يهودي، وأن اليهودي كان جارًا للنبي، وفي كلتا الحالتين تحول هذا اليهودي. على الإسلام قبل موته، وشهد عليه النبي أنه خلصه من النار. هذا والله أعلم.
هنا تعلمنا مدى صحة قصة النبي محمد مع الجار اليهودي، والآن إذا كنت تبحث عن قصة أخرى، مثل قصة سيدنا يوسف أو قصة سيدنا إبراهيم والنار، شارك انت اسمه معنا في تعليق.