تخفيف الوزن بدون رجيم!

يمكننا التضحية بأكبر قدر من أجل إنقاص الوزن تناول البروتين فقط، وتجويع طوال اليوم، وتجنب الأطعمة التي نحبها لأنها تقع في فئة “المحظور”، ومع ذلك نجد أنفسنا في نفس الحلقة المفرغة المحبطة لفقدان الوزن، والاستسلام واكتساب الوزن مرة أخرى (عادة مع دفعة إضافية). إذا كان الأمر كذلك، فقد حان الوقت للتحقق من أنفسنا. ماذا حصلنا عليه بعد النظام الغذائي القاسي والمحبِط هل تمكنا من الحفاظ على ما حققناه إذا لم يكن الأمر كذلك، فقد يكون ذلك لأننا ننظر إلى النظام الغذائي على أنه نظام للمعاناة بدلاً من فهمه في شكله الحقيقي – اتباع نظام غذائي كجزء من نمط حياة بدلاً من شرح طريقة سريعة وغير آمنة لفقدان الوزن.

تتطلب التغذية السليمة كجزء من نمط حياة صحي معرفة مجالين

1. ما هو النظام الغذائي الصحيح

الوعي بنظام غذائي متوازن ومعقول من شأنه أن يمد الجسم بجميع احتياجاته، بما في ذلك الأطعمة التي تحبها والتي يمكنك تناولها مدى الحياة. التغذية التي تتناسب مع الحياة اليومية، ولكن أيضًا مع المناسبات وزيارات المطاعم والعطلات.

يجب أن يكون النظام الغذائي صحيًا ومتوازنًا – فهو لا يكفي لتلبية متطلبات السعرات الحرارية، ولكن يجب أن يحتوي على جميع العناصر الغذائية الضرورية البروتينات والكربوهيدرات والدهون والألياف والفيتامينات والمعادن.

قائمة النظام الغذائي الشخصي – النظام الغذائي المصمم وفقًا لاحتياجاتك الشخصية وفقًا لتفضيلاتك الغذائية الشخصية ونمط حياتك.

قائمة تتضمن الأطعمة المفضلة لديك – بالكمية والتردد المناسبين.

خدمة الأكل – تأكد من تناول الطعام كل 3-4 ساعات، مما يسمح بالنشاط المستمر للجهاز الهضمي ويمنع الشعور بالجوع قبل وجبتك التالية.

تخطيط الجدول الزمني – خذ الوقت الكافي لإعداد الطعام، وشراء الطعام، والطهي، وتناول الطعام، وممارسة الرياضة، ومقابلة خبير تغذية، وما شابه. هذه المرة لا تأتي بمعجزة – عليك أن تأخذ وقتك بشكل استباقي وتعطي الأولوية لهذا الهدف.

2. ما هو الغذاء المثالي بالنسبة لي

سؤال يحتاج إلى إجابة إذا أردنا تغيير عاداتنا الغذائية. بالنسبة لمعظمنا، الإجابة ليست مجرد حاجة أساسية، ولكن الطعام الذي نستخدمه عادة للتعويض عن يوم شاق في العمل، أو رد فعل للتوتر، أو خيبة الأمل، أو رد فعل على التعب، أو الفشل، أو النجاح. تعد الإجابة عن هذا السؤال مهمة حتى تتمكن من التحكم في تناول الطعام على سبيل المثال، إذا تم استخدام الطعام للتعويض عن يوم شاق في العمل، فابحث عن نشاط بديل لا يتضمن تناول الطعام حمام دافئ، أو تأمل، أو نزهة بجوار المطعم. هواء نقي. غالبًا ما يكون التمييز بين الجوع الجسدي والحسي صعبًا لأن عاداتنا الغذائية كانت معنا منذ الطفولة وغالبًا ما تكون استجابة تلقائية غير واعية.

عدد من الأسئلة التي يجب أن تطرحها على نفسك من أجل اكتشاف الأكل الحسي

1. هل أشعر بالجوع جسديًا أم حسيًا

2. هل يأتي الجوع تدريجياً أم فجأة

3. هل يحدث الجوع تحت الرقبة (مثل قرقرة المعدة) أم يظهر فوق العنق (مثل الرغبة الشديدة في تناول الآيس كريم)

4. يحدث الجوع بعد عدة ساعات من تناول الوجبة أم لا يتعلق بالتوقيت

5. هل يزول الجوع أم يستمر معدة ممتلئة

6. الأكل يسبب الرضا عن النفس أو الشعور بالذنب

نحن نعرف كيف نسعى إلى “اتباع نظام غذائي” وتجاهل مصدر المشكلة. نعلم أننا اكتسبنا وزناً لأننا تناولنا الكثير من الطعام، لكن هذا لا يعكس المشكلة ولذا فإننا نشعر بالإحباط وخيبة الأمل من الأنظمة الغذائية دون الاقتراب من الهدف. أهم جزء في النظام الغذائي هو شرح الأسباب الرئيسية التي تجعلنا نأكل. هل هذا النظام الغذائي غير مناسب لنا مما يجعل من الصعب علينا الاستمرار أم أن المواقف المختلفة هي التي تؤدي بنا إلى فقدان السيطرة والإفراط في تناول الطعام

لا يجب أن يكون النظام الغذائي نظامًا أو مرضًا أو مواجهة مستحيلة ؛ يمكن أن تكون عملية لطيفة وعقلانية تبدأ بإزالة رموز الأكل غير المرغوب فيها (الطعام الحسي) وإعادة تشكيل عادات المنزل والمكتب والأكل لتلائم عملهم لمصلحتنا وليس ضدنا. تناول كميات متوازنة للأسباب الصحيحة وبكمية محددة.

كفى أعذار، امض قدما!

يوفر مدربو الشبكة العالمية من هولمز بليس 21 شرح طريقة للتمرين والحصول على اللياقة البدنية لفقدان الوزن دون اتباع نظام غذائي

1. قل لنفسك، أحذية رياضية يتم ارتداؤها اليوم فقط. سترى مدى سهولة الوصول إلى هناك من خلال الموقع الرسمي.

2. على مدار حياتهم، جرب الناس عشرات الحميات. ولكن لكي تكون ناجحًا حقًا، ما عليك سوى اتخاذ قرار واحد – تغيير نمط الحياة.

3. ابحث عن شخص يركض معك حتى تتمكن من المشي بانتظام على الشاطئ أو في الحديقة. ابدأ مرة واحدة في الأسبوع ثم اعمل حتى مرتين.

4. تأكد من أن الملابس التي ترتديها أثناء المشي فوق كومة الخاص بك. هذه هي الشرح طريقة التي تتذكر بها وجهتك في كل مرة ترتدي فيها ملابسك.

5. ليس هناك شعور أفضل من الشعور بعد التمرين! فكر في هذا الشعور قبل وأثناء التمرين، وسوف يخلصك من المتاعب.

6. السير أولاً نصف كيلومتر، ثم 700 متر، ثم كيلومتر. جرب المشي بعد ذلك بقليل.

7. للاستمتاع بالموسيقى الجيدة، قم بإعداد مجموعة من الموسيقى التي تستمتع بها واختر الاستماع إليها فقط أثناء التمرين.

8. اختر أيام التدريب بناءً على برامجك التلفزيونية المفضلة. من الأفضل ممارسة الرياضة وحرق السعرات الحرارية من الجلوس في المنزل واستهلاك المزيد منها.

9. التأخير أو التأخير هي أكثر أسباب الفشل شيوعًا. لا تؤجل التدريب حتى يوم غد أو الأسبوع القادم. قل نعم للتدريب الآن وستشعر بشعور رائع.

10. تخيل اللحظة التي ترتدي فيها الملابس التي تحب أن ترتديها. دع هذه الفكرة تدفعك بقوة نحو هدفك!

11. ضع صورتك على الثلاجة وفكر في الوزن الزائد في كل مرة تفتح فيها الثلاجة.

12. اكتب في دفتر يومياتك ثلاث مرات في الأسبوع – ساعة عندما تقوم بنشاط بدني معين، أو تمشي، أو تقود دراجة، أو ترقص.

13. هل لديك كلب اصطحبه في نزهة على الأقدام وفي كل مرة تقوم فيها بالجري لمدة 10 دقائق ستكسب نشاطًا يوميًا. ليس لديك كلب أحضر كلبًا!

14. حدد هدفًا واضحًا وعندما تحققه امنح نفسك جائزة.

15. ضع لنفسك هدفا! سجل على حزامك أين أنت اليوم وإلى أين أنت ذاهب.

16. اختر أغنية تحبها أكثر من غيرها وحدد لنفسك هدفاً لتركض حتى النهاية.

17. ضع لنفسك هدفا! في كل تقدم، يجب أن ترى انتصارًا صغيرًا يقربك من الهدف.

18. أوقف سيارتك في الشارع الموازي وليس بالقرب من منزلك. لذلك عليك المشي لمدة 5-7 دقائق مرتين في اليوم.

19. اصعد الدرج بدلاً من المصعد، وسوف تتحسن قدرتك على التحمل القلبي الرئوي ونوعية حياتك.

20. هل أنت متعب ابدأ بتمارين خفيفة مثل المشي وركوب الدراجات والتمرن في صالة الألعاب الرياضية واليوجا وما إلى ذلك يومين في الأسبوع. كلما فعلت هذا أكثر، كلما قلت التعب.

21. ضع لنفسك هدفا! اشتري فستانًا تريدين حقًا ارتدائه، لكن خشي ألا يناسب جسمك. علقها في غرفتك. سيكون لبسها هدفك.

Scroll to Top