خروج الحسين من مكة


حل مسألة خروج الحسين من مكة

أهلا وسهلا بكم زوار موقع المكتبة الأعزاء، فنحن نقدم لكم الإجابة على جميع أسئلتكم التعليمية لجميع المستويات ولكافة المجالات. يعتبر موقع ترينداتة من أهم المواقع العربية المهتمة بالمحتوى العربي التعليمي والاجتماعي وسيجيب على جميع أسئلتك

جواب سؤال خروج الحسين من مكة

جواب سؤال خروج الحسين من مكة
جواب سؤال خروج الحسين من مكة

من خلال الموقع نود أن نتلقى أخبار المعصية عبر أفضل المعلمين والمعلمين في السعودية، ونقدم لكم الإجابة على السؤال التالي

ستكون الإجابة الصحيحة

في 22 سبتمبر 680 م انتقل الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما من مكة المكرمة طلبا للكوفة استجابة لنداءات الاستغاثة التي جاءت إليه من خلال الموقع الرسميك. كيف حدث هذا

كانت البداية نتيجة الرسائل العديدة التي أرسلها أهل الكوفة إلى الإمام الحسين وهو في مكة المكرمة.

ومنذ وصوله إلى الكوفة بدأ “المسلمون” في جمع المؤيدين وأقسموا الولاء للإمام الحسين (عليه السلام) حتى أعلن كثير من أهل الكوفة ولائهم للإمام واتبعوا هذا الجو المشحون. كتب مسلم بن عقيل إلى الإمام الحسين (عليهم السلام) يطلب منه أن يسير إلى الكوفة.

تلقى الإمام الحسين (ع) الرسالة والتقرير من مسلم بن عقيل حول الوضع السياسي وأوضاع وتوجهات الرأي العام التي حدثت عام 60 بعد الميلاد. غادر إلى العراق.

جمع الإمام الحسين عليه السلام نسائه وأولاده وأبنائه وإخوانه وأبناء عمومته وانطلق (عليه السلام) في الرحلة وقرر مغادرة مكة.

ولما خرج خبر وفاته (صلى الله عليه وسلم) استولى الخوف على قلوب كثير من الموالين والمتعاطفين.

إلا أن الإمام (صلى الله عليه وسلم) اعتذر عن طلبه التهدئة ورفض كل مساعي للجلوس والاستسلام.

مفاجآت غير سارة تنتظر الإمام. وحذر بنو أمية من الخطر الكبير الذي يمثله رحيل الإمام على الشعب العراقي، فقتلوا المسلم بن عقيل، وأثارت الرعب في نفوس الناس، وعزموا على قتل الحسين بنفسه.

وفي نهاية المقال نتمنى أن تكون الإجابة كافية ونتمنى لكم كل التوفيق في كافة المستويات التعليمية ونتطلع إلى أسئلتكم ومقترحاتكم من خلال المشاركة معنا.
نتمنى أن تشاركوا المقال على مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر باستخدام الأزرار الموجودة أسفل المقال فيسبوك

Scroll to Top