حبوب كولونا دواعي الاستعمال و الجرعة المسموح بها


حبوب كولونا

حبوب كولونا
حبوب كولونا

أصبحت الأمعاء الغليظة مؤخرًا من أكثر الأمراض شيوعًا لكثير من الناس، كبارًا وصغارًا، ومن خلال الموقع الرسمي اكتشف العلماء حبوب القولون، والتي أصبحت من أكثر الأدوية استخدامًا في عيادات الأطباء لما لها من تأثير قوي وتأثير رائع. في التخفيف من حدة مشاكل الجهاز الهضمي والقولون، وعصبياً يعتبر مضاداً للتشنج والمغص.

تركيب أدوية كولونا

تركيب أدوية كولونا
تركيب أدوية كولونا

يتكون عقار كولونا من ميبفيرين هيدروكلوريد وسولبيريد، وهو الدواء الفعال المستخدم في علاج متلازمة القولون العصبي، والتي تؤثر سلبًا على العضلات اللاإرادية للمرض والتقلصات نتيجة لانزعاج المعدة حيث يسبب القولون العصبي آلامًا وآلامًا شديدة في المعدة.

Mebeverine هو الاسم التجاري والمادة الرئيسية لأقراص كولونا ويوجد في العديد من الأدوية، وليس كل دواء يحتوي على ميبيفيرين مخصص لاضطرابات القولون والجهاز الهضمي.

أسباب تناول حبوب كولونا

أسباب تناول حبوب كولونا
أسباب تناول حبوب كولونا
  • يستخدم القولون للتخلص من الآلام والتقلصات سواء في المعدة أو الألم الناجم عن التهاب القولون.
  • تؤخذ حبوب كولونا لتحسين الحالة المزاجية للمريض وكذلك لتحسين معنوياته.
  • تستخدم أقراص كولونا لعلاج القيء والغثيان.
  • تستخدم هذه الحبوب أيضًا لعلاج التشنجات الناتجة عن التوتر العصبي أو القلق.
  • يستخدم هذا الدواء للمغص في الجهاز الهضمي.
  • كما يتم استخدامه عند الكشف عن وجود اضطرابات في وظائف المعدة.
  • تستخدم حبوب القولون عندما يشعر المريض بانقباضات في عضلات الجهاز الهضمي.
  • يتم استخدامه أيضًا عندما يكون لدى الشخص فتق منتفخ في بطانة الأمعاء.
  • تستخدم كولونا أيضًا لعلاج أمراض القولون، وخاصة الزحار الأميبي المزمن.
  • تستخدم أقراص كولونا أيضًا لعلاج الصداع النصفي أو الصداع العقلي.

الجرعة المقبولة لأخذ أقراص كولونا

الجرعة المقبولة لأخذ أقراص كولونا
الجرعة المقبولة لأخذ أقراص كولونا
  • يتناول الشخص البالغ من ثلاثة إلى أربعة أقراص كورونا يوميًا.
  • عند الأطفال، يتم تحديد الجرعة المسموح بها من حبوب كولونا من قبل الطبيب المعالج.
  • عند تناول أقراص كورونا، يحثك الأطباء على تناول الجرعة قبل الوجبة بعشرين دقيقة على الأقل.
  • يجب ابتلاع القرص كاملاً، بدون مضغ أو حتى مستحلب، مع الكثير من الماء، لا يجوز تناوله مع الحليب.

موانع لأخذ أقراص الكولونيا

موانع لأخذ أقراص الكولونيا
موانع لأخذ أقراص الكولونيا
  • يمنع الأطباء الأشخاص المصابين بالسرطان من تناول حبوب القولون.
  • يجب ألا يستخدم من قبل المرضى الذين لديهم حساسية تجاه أي من مكونات الدواء، حيث أنه يعرض أنفسهم لمخاطر جسيمة إذا لم يعالج في أسرع وقت وتحت إشراف الطبيب.
  • كما يمنع تناوله لمرضى الفشل الكلوي ومن يعانون من قصور في القلب وتليف الكبد حتى لا تحدث أضرار أو مضاعفات دون استشارة الطبيب.

كيفية حفظ وتخزين أقراص كولونا

كيفية حفظ وتخزين أقراص كولونا
كيفية حفظ وتخزين أقراص كولونا

يتم الاحتفاظ بأدوية كولونا في مكان آمن بعيدًا عن متناول الأطفال الصغار لمنع الوصول إليها ومن ثم ابتلاعها عن طريق الخطأ، مما يؤدي إلى مخاطر صحية خطيرة.

ومن الضروري أيضًا تخزين الدواء في مكان جاف وبارد ورطب بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة أو الحرارة المباشرة حتى لا يفسد مكوناته.

ويفضل أيضًا تخزينه في درجة حرارة الغرفة العادية بحيث لا تزيد درجة الحرارة عن 30 درجة مئوية.

الآثار الجانبية التي قد تحدث عند تناول الكولونيا

الآثار الجانبية التي قد تحدث عند تناول الكولونيا
الآثار الجانبية التي قد تحدث عند تناول الكولونيا
  • ظهور طفح جلدي وحكة وحكة وأحياناً تورم والتهاب في مناطق مختلفة من الجسم وهذا ما يسمى فرط الحساسية لأي من مكونات الدواء. في هذه الحالة، يجب على المريض التوقف عن تناول الدواء على الفور والإسراع إلى أقرب أخصائي أو مستشفى.
  • الخمول وأحياناً النعاس والنوم والاسترخاء لفترات طويلة يومياً.
  • في بعض الأحيان يمكن أن يكون للدواء تأثير سلبي لأنه يمكن أن يؤدي إلى الأرق الشديد والأرق والشعور بالخوف المستمر والاضطراب وعدم الاستقرار النفسي العام لدى الشخص.
  • يمكن أن يحدث أيضًا عدم وضوح الرؤية وجفاف الفم وأحيانًا صعوبة في التنفس.
  • تسبب حبوب القولون أيضًا عدم انتظام الدورة الشهرية وزيادة إنتاج الحليب لدى النساء.
  • قد يشعر المريض بالخوف والتوتر المستمر.

تأثير حبوب كولونا على الحمل والرضاعة

تأثير حبوب كولونا على الحمل والرضاعة
تأثير حبوب كولونا على الحمل والرضاعة

تصنف أقراص كولونا على أنها آمنة للحمل والرضاعة ويمكن استعمال الأقراص دون تردد ولكن بعد زيارة الطبيب حيث أن هذا الدواء لا ينتقل إلى حليب الأم أو المشيمة أثناء الحمل ولا يضر بحياة الجنين.

Scroll to Top