جدول المحتويات
ما لا تعرفه عن دوسلدورف
ما قد لا تعرفه بعد عن دوسلدورف هي واحدة من أكبر المدن في ألمانيا، عاصمة ولاية شمال الراين، ويبلغ عدد سكانها ألفين وخمسة عشر مليونًا ومائة وعشرين ألفًا ومائة وثمانية وسبعين.
ما لا تعرفه عن دوسلدورف
- تعتبر دوسلدورف واحدة من أكثر المناطق كثافة سكانية في أوروبا.
- تشتهر بنجاحها في تنظيم المعارض التجارية.
- من أشهر هذه المعارض السنوية معرض الترفيه الترفيهي الذي يجتذب أربعة ملايين ونصف المليون شخص كل عام.
- تشتهر أيضًا بتألقها في قطاع الموضة وتعتبر واحدة من أكثر المدن ملاءمة للعيش في ألمانيا.
- تتميز مدينة دوسلدورف بموقعها الجغرافي وتاريخها الطويل.
شاهد أيضا أين تقع الفنادق بمدينة نصر
لمحة جغرافية عن مدينة دوسلدورف
- باستثناء المنطقة الرابعة، تتميز دوسلدورف بموقعها المتميز على ساحل الراين الشرقي.
- إنه مبني على الطين والحصى والرمل والطين.
- وهي تتمتع بصيف حار وشتاء معتدل ممطر مع رياح هادئة من الجنوب والجنوب الشرقي.
- من الناحية الإدارية، تنقسم دوسلدورف إلى عشر مناطق، يرأس كل منها رئيس بلدية ولكل منها مجلسها المنتخب، مقسم إلى 49 مدينة صغيرة.
أسماء شوارع مرسى مطروح
منظر تاريخي لمدينة دوسلدورف
- تعود البدايات التاريخية لدوسلدورف إلى القرنين السابع والثامن الميلاديين، عندما تناولت عدة فصول عند مفترق طرق نهر الراين ودوسلدورف صيد الأسماك والزراعة.
- استولت مدينة دوسلدورف على البرج في ألف وستة وثمانين عامًا، وفي ألف ومائتين وثمانين عامًا حصلت على مقر الحكومة.
- ثم حصلت دوسلدورف على مكانة المدينة في عام ألف ومائتين وثمانية وثمانين.
- أصبحت دوسلدورف عاصمة بيرغن في عام ألف وثلاثمائة وثمانين، وتم بناء كنيسة القديس لامبرت والعديد من المباني الهامة الأخرى.
- وسرعان ما تطورت الدولة في عهد الأخير “يوهان فيلهلم”، ثم بعد وفاته دخلت البلاد وقتًا عصيبًا وتوفي النجم، خاصة في زمن “كارلثيودور”.
- ساءت الظروف في البلاد وانحسر الفقر في أجزائه، ونمت ولاية بيرغن في أيدي نابليون، الذي كان قادرًا على جعل دوسلدورف عاصمة ولاية بيرجيش.
- احتلت روسيا منطقة الراين بأكملها في ثمانمائة وخمسة عشر عامًا بعد هزيمة نابليون، وتمكنت بروسيا من إنشاء برلمان لـ “منطقة الراين”.
- تم الاعتراف بالثورة الفرنسية في القرن التاسع عشر من خلال تزايد عدد سكان دوسلدورف ووصل عدد سكانها إلى 100000 شخص.
- ومع ذلك، بعد تضاعف عدد السكان، انهار الوضع مرة أخرى نتيجة الحرب العالمية الثانية.
- انتخبت دوسلدورف وفي عام ألف وتسعمائة وستة وأربعين عاصمة لولاية “الراين الشمالي”.
- تحولت دوسلدورف بسبب النمو الاقتصادي، نمت بسرعة مرة أخرى بعد الحرب العالمية الثانية وأصبحت دولة مهمة للتجارة والخدمات والإدارة.
لمحة عامة عن البعد الثقافي
- تمتاز هذه المدينة بتنوع ثقافي وحضاري كبير، حيث تم إنشاء العديد من المتاحف وصالات العرض فيها، وكان بها أكبر نسبة من المباني التاريخية القديمة في العصور الوسطى.
- نظرًا لمجتمعها المغربي الكبير، تعد دوسلدورف بقعة ساخنة مع العديد من المطاعم الجذابة والعديد من المتاجر.
- هذا يزيد من الحركة والتدفق الثقافي للسياحة من أي مكان على مدار العام.
- يعيش هناك العديد من الأفارقة، بما في ذلك الأتراك مع آلاف المهاجرين، كما أن لليابانيين نصيب من المعيشة في دوسلدورف، حيث يعيش حوالي سبعة آلاف شخص يحملون الجنسية اليابانية في المدينة.
انظر أيضاً معلومات تاريخية عن مدينة عدن
الإرث واضح من خلال الموقع الرسمي دوسلدورف دور لقد نجحت أصولها التاريخية والصعوبات التي مرت بها في تاريخها في تحمل كونها واحدة من أهم وأعظم الدول في التاريخ الحديث.