الصداع هو أحد أكثر الحالات الصحية شيوعًا التي يجب تحديدها على أنها الأنواع الرئيسية المختلفة، وهنا سنذكر الأنواع الأكثر شهرة من هذه الصداع الشائعة.
أنواع الصداع

ينقسم الصداع بشكل عام إلى مجموعتين رئيسيتين
1. الصداع الأساسي

يشمل الصداع الأساسي الصداع النصفي (الصداع النصفي)، والصداع الناجم عن الضغط، والصداع العرضي، لذلك دعونا نتعلم المزيد عنها أدناه
صداع الطباعة
إنه أكثر أنواع الصداع شيوعًا، وغالبًا ما يكون صداع الضغط
- غير متمركز.
- مستقر في الشدة.
- غالبًا لا يكون مصحوبًا بأعراض أخرى (مثل القيء أو الاضطرابات البصرية أو أعراض عصبية أخرى).
ما يقرب من 90 ٪ من البالغين يعانون من هذا النوع من الصداع في حياتهم، مع العلم أن النساء يعانين من هذا النوع من الألم في كثير من الأحيان أكثر من الرجال وأن سبب هذا النوع من الألم لم يتم فهمه بعد.
أخت
الشكل الثاني من الصداع الأولي من حيث الانتشار والصداع الناتج عن الصداع النصفي يتسم بالآتي
- يستمر لفترة طويلة نسبيًا (تصل إلى 72 ساعة بدون علاج).
- ألم نابض متمركز في جانب واحد من الرأس.
- يزداد الألم مع النشاط البدني.
- أحيانًا يكون مصحوبًا بغثيان وقيء وحساسية للضوء والضوضاء.
يمكن أن يحدث الصداع النصفي أيضًا منذ الطفولة، لذلك فهو يؤثر على الرجال والنساء على حد سواء مراهقةوبعد ذلك، ساد انتشار الصداع النصفي عند النساء.
أنواع الصداع التي قد تصاب بها
صداع عرضي
نوع نادر من الصداع يصيب 0.1٪ من السكان وهو
- من حيث الوظائف، فهي تشبه أختها.
- يصيب الرجال أكثر من النساء في أواخر العشرينات من العمر.
يمكن أيضًا اعتبار الألم الملحمي حميدًا، وفي معظم الحالات، بحكم تعريفه، ليس ثانويًا لحالة خطيرة أو مهددة للحياة.
2. صداع ثانوي

هذا الألم ثانوي لمرض أو حالة أخرى، على الرغم من أن هذه المجموعة تمثل أقلية من بين أسباب الصداع، ولكن من المهم التعرف عليها لأن حدوث هذا الألم يمكن أن يشير إلى وجود مرض خطير.
في ما يلي العديد من الخصائص التي يمكننا استخدامها لتحديد ما إذا كان صداع معين مرتبطًا بحالة طبية محتملة الخطورة أم لا، ومن المهم ة الطبيب لإجراء فحوصات إضافية لتأكيد تشخيص الحالة
- صداع جديد أو مختلف عما اعتاد عليه الشخص في حياته لدى الشخص فوق سن الخمسين.
- الصداع الذي يحدث في غضون دقائق، هذا النوع من الصداع قد يشير إلى نزيف في الدماغ.
- الصداع المصحوب بتثبيت الأطراف أو علامات أخرى في الفحص العصبي، وقد تشير هذه الأنواع إلى إصابة الشخص بسكتة دماغية ويحتاج إلى نقله للعلاج الفوري.
- صداع مصحوب بهذيان وهذه قد تدل على التهاب الدماغ.
- صداع يسبب الاستيقاظ من النوم.
- صداع يزداد مع تغيير الوضع، وقد يشير هذا النوع من الصداع إلى زيادة الضغط داخل القحف التي تتميز بالعمليات التي تستهلك مساحة (مثل الأورام) في الدماغ وأمراض أخرى.
- صداع يزداد سوءًا مع المجهود أو عند السعال.
- صداع مصحوب بتشوش الرؤية أو تشوش الرؤية.
- صداع مصحوب بألم في سقف الفم وتيبس في الرقبة.
- صداع مصحوب بحمى. يمكن أن يشير هذا الصداع إلى التهاب غشاء الدماغ، خاصة إذا حدث بشكل أساسي مع تيبس الرقبة.
- الصداع عند مرضى الإيدز أو السرطان أو الأشخاص الذين لديهم عوامل خطر لتصلب الشرايين.