هل يجوز للحاج صيام العشر من ذي الحجة

المحتويات 1. هل يجوز للحاج أن يصوم عشرة أيام من ذي الحجة 2. لماذا يصوم المسلمون أيام العشر من ذي الحجة 3. حكم الإفطار في العشر من ذي الحجة .4. فضل صيام العشر من ذي الحجة 5. هل يجوز للحاج أن يصوم العشر الأوائل من ذي الحجة

هل يجوز للحاج صيام عشر ذي الحجة هذا السؤال من الأسئلة التي يطرحها كثير من الحجاج. لقد اعتاد المسلمون على صيام العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، وأكثر من ذلك بكثير من الأعمال الصالحة في هذا الوقت، من منطلق الرغبة في ما له أجر عظيم وأجر عند الله تعالى، لأن الله تعالى فضل هذه الأيام. إلى غير ذلك من أيام السنة، فسنبين لكم إجابة السؤال هل يصوم الحاج عشرة أيام من ذي الحجة أم لا يجوز صيام العشر من ذي الحجة للتعويض عن هذا المقال، ونذكر حكمة صيام العشر من ذي الحجة، وسلسلة من القرارات المتعلقة بجواز قيام الحاج. صيام العشر من ذي الحجة

هل يجوز للحاج صيام عشر ذي الحجة

هل يجوز للحاج صيام عشر ذي الحجة
هل يجوز للحاج صيام عشر ذي الحجة

يسعى كثير من الحجاج لمعرفة ما إذا كان الحاج يصوم عشرة أيام من ذي الحجة، وقد حفظ النبي صلى الله عليه وسلم العشر من ذي الحجة. ودليل ذلك ما ورد في السنة النبوية من حديث حفصة – رضي الله عنها – قالت من ذي الحجة، وعاش يوم ذي الحجة). إذا وجد الحاج صعوبة في صيامه عليه فلا مانع منه، أما إذا استطاع الحاج أن يصوم العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، ينال عليه أجرًا، ويكون هناك. فلا حرج عليه إذا لم يستطع صيام العشر الأوائل من ذي الحجة.

ورغم عدم صحة بعض الأحاديث في فضل صيام هذه الأيام العشر، إلا أنها لا تمنعهم من الصيام، ويقترح صيام اليوم التاسع من ذي الحجة. إنه يوم عرفة المقرر لغير الحجاج، قال الرسول -عليه صلاة وسلام (صوم يوم عرفة يكفر الله في العام الذي قبله والسنة التي تليها، وصيام يوم عاشوراء أرجو وكفر الله في العام السابق) ويوم عرفة من أيام الله العظيم والحرية بالمسلم في استعمال روائح الرحمة كما يستحب لمسلم غير الحاج أن يصوم ؛ للتكفير عن خطاياه.

يعتقد الفقهاء أنه يستحب صيام العشر الأوائل من ذي الحجة باستثناء عيد الأضحى المبارك. كل يوم ذبيحة. إنه اليوم العاشر من ذي الحجة. بإجماع الفقهاء يحرم على المسلم صيام يوم العيد.

لماذا يصوم المسلمون عشر ذي الحجة

لماذا يصوم المسلمون عشر ذي الحجة
لماذا يصوم المسلمون عشر ذي الحجة

العشر الأولى من ذي الحجة من أفضل أيام السنة ولا توجد فيها أيام للأعمال الصالحة يحبها الله أكثر من هذه الأيام، ويستحب أن تكون الأيام التسعة الأولى من ذي الحجة. – الإسراع لأن الصوم من الأعمال الصالحة التي أرادها الرسول صلى الله عليه وسلم. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خير الأيام من هذه الأيام قالوا ولا حتى الجهاد قال ولا جهاد إلا لرجل خرج يخاطر بحياته وماله ويعود بغير شيء. وقد ورد في فضائل الصوم ما قاله أبو داود في سننه وعنه. وروى النسائي في سننه عن بعض زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم قالت صلى الله عليه وسلم من صام تسعة ذي الحجة “.

عن حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت أربعة أشياء لم يتركها رسول الله صلى الله عليه وسلم صيام يوم عاشوراء. العاشر والثلاثة أيام من كل شهر، والصلاة قبل الصبح. “وكان اليوم التاسع من ذي الحجة وهو اليوم التاسع من ذي الحجة، عليه الصلاة والسلام مثل الصوم والصلاة. كثير، وهو من الأيام الأكثر شعبية وبركة، لأنه اليوم الذي يكفر فيه صيامه عن ذنوب السنة الماضية والسنة القادمة كرسول صلى الله عليه وسلم، قال له أرجو أن يجازيك الله العام الذي يسبقه وبعده إذا صمت يوم عرفات.

قرار الإفطار في عشر ذي الحجة

قرار الإفطار في عشر ذي الحجة
قرار الإفطار في عشر ذي الحجة

عن السيدة حفصة رضي الله عنها قالت أربعة أمور لم يتركها رسول الله صلى الله عليه وسلم صيام عاشوراء، وعشر الأواخر، وثلاثة أيام من كل شهر، ووحدتين. رواه أحمد والنسائي وابن حبان، وهذا الحديث يدل على استحباب صيام العشر الأوائل من شهر ذي الحجة. وإن كانت هناك أحاديث أخرى ورد فيها أن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يصوم، إلا أن الحديث يمكن أن يكون له بعض التفسيرات، وبالتالي لا ينفي استحسان الصوم اليوم. كما أن الصوم من الأعمال الصالحة التي يقترب بها العبد من الله – سبحانه – في العشر أيام من ذي الحجة، والتي لا توجد أيام يحبها الله أكثر مما يفعل العبد أعمال صالحة في هذا الوقت.

وبحسب ما روى العلماء فإن صيام الأيام التسعة الأولى من شهر ذي الحجة – بدون يوم اليمين – يعتبر من السنة. أي صيام تسعة أيام من السنة ليس بواجب، وأنا أؤكد هذه الأيام حدادا على ما هو يوم عرفة لغير الحجاج، ثم يوم التروية، أي اليوم الثامن من شهر ذو القعدة. الحجة ثم البقية، ولهذا لا يحرم الإفطار في العاشر من ذي الحجة، ويستحب الصيام، أي أن الصائم يثاب على صيامه، ولا يعاقب من أفطر. ولكن يجب أن يحرص الإنسان على التمسك بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم. الله اعلم.

  • هل يجب صيام العشر من ذي الحجة

فضل صيام عشر ذي الحجة

فضل صيام عشر ذي الحجة
فضل صيام عشر ذي الحجة

العشر الأولى من ذي الحجة هي أفضل أيام الدنيا وأعظم أجر، والحسنات في هذه الأيام خير من الحسنات في سائر الأيام، ارحمه، التي ذكرناها سابقاً، وهناك عدد من الأعمال الصالحة. الأحاديث الواردة في الحديث عن فضائل هذه الأيام، مثل الأعمال الصالحة كالصلاة والدعاء والسهر وقراءة القرآن والإخلاص للوالدين وإقامة صلة الرحم وغيرها الكثير من الأعمال الصالحة التي يخلصها العبد المسلم. يواجه الله تعالى.

وأما صيام العشر الأول من شهر ذي الحجة، فهو من الأعمال الصالحة التي ذكرناها، وقد ورد في بعض الأحاديث فضل الصوم على سائر العبادات ”(2417). وعن بعض زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم قالوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، كتبه هذا الحديث الشيخ الألباني. في صحيح سنن أبي داود (2106) مصنف بالصحة.

  • وانظر أيضاً فضائل كل يوم من أيام العشر من ذي الحجة

هل يجوز للحاج أن يصوم العشر الأوائل من ذي الحجة

هل يجوز للحاج أن يصوم العشر الأوائل من ذي الحجة
هل يجوز للحاج أن يصوم العشر الأوائل من ذي الحجة

ازدادت التساؤلات حول صيام الحجاج في العشر الأوائل من ذي الحجة، حيث أوضح العلماء من خلال الحديث النبوي واستخدام الآيات القرآنية أن حكم الإسلام في صيام الحجاج في العشر الأوائل من ذي الحجة مستحب، كأن الحاج يجد صعوبة في الصيام فلا مانع منه، فإن استطاع الحاج أن يصوم العشر الأوائل من ذي الحجة ينال له أجرًا، ولا حرج عليه إذا كان. غير قادر على صيام العشر الأوائل من ذي الحجة، لأن صيام العشر الأول من ذي الحجة هو أحد أيام الصيام، ولا دليل قاطع من القرآن أو السنة بإجبار المسلمين على صيامهم. العشر الأول من ذي الحجة، فلا حرج في تركه.

في نهاية المقال، هل يجوز للحاج أن يصوم العشر من ذي الحجة، كما علمنا هل يجوز صيام العشر من ذي الحجة وفضل الصيام الأول 9 من ذي الحجة يوما بعد يوم، وتعلمنا أيضا عن حكم صيام تسعة أيام ذي الحجة وقاعدة الإفطار في الأيام التسعة الأولى من ذي الحجة إلى المسلم دون عذر.

Scroll to Top