في ختام السورة ذكر الله بعدد من الامور اذكر اثنين منها

وفي نهاية السورة ذكر الله جملة أمور منها اثنتان. نزل القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم في غار أحد حيث كان الرسول يتعبد حتى نزل عليه جبريل عليه السلام. فوجئ الرسول بعظمة جبريل ومكانته. دفئني خديجة دفن الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم روى له القصة كلها.

وفي نهاية السورة ذكر الله جملة أمور منها اثنان

وطمأن خديجة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هذا رسول الله وأنه قد أرسل إلى جميع الرسل عليهم السلام حتى يطمئن رسول الله. وبعد ذلك نزل القرآن على رسول الله بمكة المكرمة، وسميت الآيات التي نزلت بمكة بآيات مكة حتى هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة. خوفا من قتل أصحابه، وضياع القرآن بسبب كفار قريش الذين لم يتركوا لهم مكانا للعبادة، ففعلوا كل ما يساعدهم في اضطهادهم، فحاصروهم حتى يأكلوهم. أوراق الشجر بسبب الجوع الشديد.

الجواب / 1- وعد الله المؤمنين بالجنة.

2- حياة هذا العالم ممتعة وألعاب تمر وتنتهي بسرعة. الحياة الحقيقية هي بيت الآخرة.

Scroll to Top