تخصيص خبر ابراهيم عليه السلام مع قومه في هذه السورة بحديث اكبر

تحديد قصة إبراهيم عليه السلام وقومه في هذه السورة بأحاديث أكبر. في القرآن الكريم قصة نبي الله إبراهيم عليه السلام وما فعله بأصنامهم وما فعلوه به دعا إبراهيم عليه السلام قومه للإيمان بالله واتباعه. هدى، لكن قومه لم يستمعوا إليه، فدعى إبراهيم والده إلى الإسلام، لكنه رفض وطرد إبراهيم من بيته.

إيضاح خبر إبراهيم عليه السلام وقومه

ولما التقى بهم الناس، دمر إبراهيم عليه السلام الأصنام ووضع الفأس على كتف أقدمهم. عندما أنهى الناس اجتماعهم، ذهبوا إلى أصنامهم ووجدوها مدمرين، والفأس على كتف أخيهم الأكبر. من آلهتنا يا إبراهيم، فقال اسأل شيوخهم. فحكموا انه احترق بالنار فربطوه بالحبال وقموه بالنار فكانت النار باردة عليه وسلامه ويعلمنا الله ان من كان معه فلا خوف عليهم .

الجواب / لأنهم هم الذين يظهرون بين عابدي الأوثان، وخلال هذا ذكر براهين التوحيد وبنى على أن أصنامهم أصنام لا تضر ولا تنفع.

Scroll to Top