أسماء المواقع الأثرية في كمبوديا من خلال موقع الحلم. تعد معالم كمبوديا من بين أجمل مناطق الجذب السياحي في العالم. جذب أعداد كبيرة من السياح سواء كانوا عربًا أو أجانب.
أجمل الأماكن السياحية في كمبوديا
- معبد حمر في بانتيا.
- أنغكور وات
- في تامبانج
- بحيرة التونة ساب
- شواطئ سيهانوكفيل
معبد حمر في بانتيا

- تم بناء معبد بانتيا شمار في القرن الثاني عشر من قبل الملك جيافارمان السابع ويقع في غرب كمبوديا.
- يقع المعبد في منطقة فارغة وهادئة، وفي كعكة الموز هناك العديد من المنحوتات الحجرية المذهلة المنتشرة في المكان.
- للمعبد تصميمات معقدة جميلة، بالإضافة إلى عدد من النقوش المحفورة على الجدران الشرقية للمعبد.
- يعبر هذا المعبد عن الفن الرائع الذي شوهد خلال هذه الفترة الزمنية.
أنغكور وات

- يقع مجمع أنغكور وات في أقصى جنوب المواقع الرئيسية في منطقة أنغكور، حيث إنه مجمع معابد.
- تم بناء هذا المجمع من قبل الملك سيرفارمان الثاني في أوائل القرن العشرين، حيث كان معبدًا هندوسيًا للإله فيشنو.
- ثم تحول المجمع إلى معبد بوذي، ويعتبر المعبد الرسمي للبلاد، ويجتذب الكثير من السائحين.
- للمعبد العديد من التصاميم الرائعة التي شهدت ابتكارات في هذا العصر.
- يحتوي المعبد على 3 أروقة مستطيلة، يقع أحدها فوق الآخر في خندق محاط بجدار خارجي.
- والجدير بالذكر أن طول الخندق المائي يبلغ 3.6 كيلومتر، وفي وسط المعبد خمسة أبراج تأخذ شكل زهرة اللوتس.
في تامبانج

- يتمتع هذا المكان بريف ساحر وهادئ، جماله ملحوظ بشكل خاص في حقول الأرز والقرى الصغيرة.
- تعد المنطقة أيضًا مكانًا للمواقع التاريخية، على سبيل المثال المباني الاستعمارية القديمة، بالإضافة إلى المعابد التاريخية.
شواطئ سيهانوكفيل

- تحتوي كمبوديا على عدد كبير من الشواطئ الفريدة والفريدة من نوعها، فهي تجذب عددًا كبيرًا من السياح بالإضافة إلى السياح المحليين، وتعد شواطئ سيهانوكفيل من أشهرها.
- يمكنك تدليل نفسك في الظل تحت أشعة الشمس الدافئة أو الاستحمام في أكواخ الشاطئ الواقعة على الرمال.
بحيرة ساب تونيلا

- بحيرة تونا ساب هي واحدة من أكبر بحيرات المياه العذبة في آسيا، ويقدر عرضها بـ 12000 متر مربع.
- تصبح بحيرة صغيرة في النصف الجاف من حوالي 2500 متر مربع.
- تعتبر البحيرة من أهم مصادر الغذاء والحيوية لعملية الري التي تعطي الحياة والجودة للبحيرة.
المعالم الأثرية في كمبوديا من المعالم الهامة والمعروفة في القارة الآسيوية، لذلك أردنا تسليط الضوء عليها لزيادة المعلومات عنها بين القراء، وتقديمها للقراء الذين لم يتابعوها، وفي حال وجودها سؤال ننتظر أسئلتكم واستفساراتكم.