إذا كنت تقدر الناس، فإنهم يقدرونك في جملة، وأسلوب، وهناك العديد من الأنماط في اللغة العربية، وهناك أنماط تعريفية تحتوي على الحقيقة أو الزيف، وكذلك الأساليب البناءة التي لا تميز مدى أصالتها عن زيفها.، ولكل منها أغراض مختلفة، وفي الأسطر التالية من مقالة الصفحة ترينداتية الخاصة بنا، سنقوم بإدراج الأغراض. بلاغة الأساليب البناءة والأغراض البلاغية للطرق التصريحية.
طرق جديدة

يُعرَّف الأسلوب المسند بأنه الخطاب الذي قد يحتوي على حقيقة أو زيف وله عدة أغراض بلاغية أهمها ما يلي [1]
- الشخص الفارغ هو منزلة السائل المتردد والمشكك والمنكر.
- إلغاء عدم الإنكار هو حالة الإنكار.
- كشف الشر هو حالة عدم الإنكار.
- استخدام كلمة بدلاً من كلمة أخرى بناءً على مظهرها.
أسلوب التعجب سمعي ومماثل للعرب
عندما تقدر الناس، فإنهم يقدرونك بأسلوب الجملة

هناك العديد من الأدوات التي تدل على طبيعة النمط والغرض منه البلاغي، وفي النمط السابق توجد أداة “if”، والتي تشير إلى أن هذا هو النمط الشرطي، والذي يتكون من أداة “if” الشرطية، الفعل من خلال الموقع الرسميك شرط “أنت تقدر” والإجابة على الشرط “هم يقدرونك” وبالتالي الجواب الصحيح هم
- النمط الشرطي.
أسلوب القيادة هو أن تطلب عدم القيام بشيء ما.
الطرق الهيكلية

الأسلوب البنائي هو الأسلوب الذي لا تعرف صدق اللغة، وينقسم إلى قسمين هما [2]
- شرح طريقة تأليف الطلبات وهي الشرح طريقة التي يطلب المتحدث من خلالها تنفيذ الطلب، مثل
- الأمر نحو الدراسة الجادة.
- المنع عدم إلقاء القمامة في الشارع.
- اتجاه الاستجواب هل درست جيدًا
- الدعوة يا طالب العلم.
- أتمنى نحو أتمنى أن أفوز بالمسابقة.
- أسلوب البناء المتساهل ويقسم حسب أغراضه إلى
- التعجب وهو أسلوب يدل على استغراب المتكلم لشيء مثل ما أروع السماء!
- العبادة هي شرح طريقة لإبداء الإعجاب بشيء مقابل نعم، الرجل هو محمد.
- القذف هو الأسلوب المتبع في رفض شيء، وهو أسوأ صفات الكذب.
- القَسَم هو الذي يستخدم كلمات الحلف للقسم، مثل والله لم آكل التفاحة.
- الأمل هو الأسلوب الذي يستخدم للتعبير عن احتمالية حدوث شيء ما، مثل يريحنا الله.
- الشرط هو الأسلوب الذي يربط بين اقتراحين، أولهما شرط لحدوث الثاني، مثل إذا تعلمت، ستنجح.
وها قد وصلنا إلى نهاية مقالنا بعنوان “إذا كنت تقدر الناس فإنهم يقدرونك في الجملة والأسلوب” بعد ذكر أنواع الأنماط التصريحية والبناءة في اللغة العربية حسب الغرض الخطابي.