لقد حارب النبي صلى الله عليه وسلم الكفار برغبة في الاعتراف بدمائهم شرعاً، صواباً أو خطأً، لأن القتال لم يأمر به في البداية والدعوة الإسلامية سلمية فكان أمرهم فقط بالذهاب. من خلال كلمات للصياح وتجنب الأذى وستتوقف صفحة مقالي عند هذه النقطة للحديث عن أهم المعلومات التي يجب معرفتها عن جهاد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ضد المشركين.
جدول المحتويات
شرعية النضال في الإسلام

لقد حاربت الشريعة الحكيمة للدفاع عن الشريعة الإسلامية والجهاد المسلح في الإسلام، وقد شنّ الجهاد الإسلامي لحمل الدعوة الإسلامية والدفاع عن الآخرين، وقاتل في وجه من يبتعد عن تيار الله ويخدع المسلمين بمختلف الأساليب والأضرار. من دينهم.[1]
الرسول صلى الله عليه وسلم حارب الكفار وأراد أن يسفك دماؤهم بالحق أو بالباطل.

أتقن مشركو قريش أنواع التعذيب وأساليب إبعاد المسلمين عن دينهم، والعودة إلى الدعوة الإسلامية، وإطفاء شمس الإسلام المنيرة.
- باطل لكن النضال كان فقط لإنقاذ الأمة الإسلامية ووحدتها من الفوضى وإنقاذ الكفار من عذاب المؤمنين.
آداب القتال في الإسلام

من أهم الآداب التي يجب على المسلم مراعاتها في المعركة ما يلي
- يحظر محاربة غير المحاربين، من بنين ونساء ورهبان وكبار السن وعمال مأجورين وفلاحين.
- يحظر قطع شجرة أو قطع طريق أو هدم مبنى أو هدم شيء مبني.
- رعاية جرحى المسلمين وقتلهم.
- التبختر في المعركة حتى يشعر المسلم بالغرور ويشعر العدو بالضعف.
ها قد وصلنا إلى نهاية المقال. لقد حارب الرسول صلى الله عليه وسلم الكفار رغبة في إضفاء الشرعية على دمائهم صوابا أو خطأ، وتحدثنا عن أهم المعلومات التي يحتاج المسلم إلى معرفتها عند محاربة غير المسلمين.