حكم صفع الوجه في الإسلام، الشريعة الإسلامية، يحكم جميع تصرفات ابن آدم، وأهمها أسلوب التأديب والتأديب، لأن هذا الأمر يختلف من شخص لآخر بسبب طبيعة الشخصية. أن يتأرجح بين القسوة والعكس، فتحدث صفحة مقالي عن حكم صفع الوجه في الشريعة الإسلامية، وما رأي أهم العلماء في هذا الموضوع، مثل ابن عثيمين ونحوه.
جدول المحتويات
حكم على ضرب الوجه في الإسلام

لا يجوز للإنسان أن يضرب على وجهه لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك بقوله رضي الله عنه بحسب ما روى عن أبي هريرة رضي الله عنه. له “إذا قاتل أحدكم فليبتعد عن وجهه، فإن الله خلق آدم على صورة وجهه”.[1] وذلك لأن أعضاء الوجه ثمينة ورقيقة وحساسة للغاية والوجه هو أول ما يراه المرء من الآخر والوجه ظاهر ولا يمكن تغطيته ولا يجوز للمسلم أن يضر به ذلك. شقيق.
قرار صفع وجه ابن عثيمين

وذكر ابن عثيمين عدم جواز ضرب وجه الطفل وشرح الأمر بقوله[2]
“لا يُصفع على وجهه ولا على مكان القاتل، بل يُصفع على ظهره أو كتفه، أو ما في حكمه ولا يؤدي إلى موته، والصفع على الوجه ذنبه ؛ لأن الوجه هو أسمى ما في الإنسان وأكرم الإنسان. لذلك يحرم صفع الوجه.
حكم الاعتدال في الشريعة

إذا كان التقصير يهدف إلى صفع الوجه فلا يجوز في الشريعة الإسلامية، لأن الوجه يوحد فضائل ابن آدم، وإذا تعرضت هذه الفضائل للتشويه أو الأذى الجسيم الذي لا يمكن تغطيته، و هذا حرام في الشريعة الإسلامية لأنه ليس من الصواب إيذاء شخص آخر، وبهذه الشرح طريقة فإن التأديب بالضرب على اليد أو الساق ليس مؤلمًا أو مؤلمًا، بل هو تهديد.
لقد انتهينا حتى الآن من حكم صفع الوجه في الإسلام، وقد ذكرنا بعض المسائل المتعلقة بحكم صفع الوجه في الشريعة الإسلامية، وما رأي أهل السنة والجماعة في ذلك. هذا الصدد ومسائل أخرى مماثلة.
الأسئلة المتداولة
هل الصفع مسموح به
وصفع الوجه من المحرمات في الإسلام.