ما هو المقصود بالمحفز تحدث التفاعلات الكيميائية بين اثنين أو أكثر من المتفاعلات لإنتاج مواد جديدة عن طريق كسر الروابط الكيميائية في المواد المتفاعلة وإنشاء روابط جديدة، مثل التفاعلات التي تحدث في عملية التمثيل الضوئي في النباتات ومن خلال موقع مقالتي على الويب، والتفاعلات الكيميائية والتفاعلات التحفيزية يتم تحديد الأنواع بواسطة العوامل المساعدة التي لها خصائص عامل مساعد إيجابية.
جدول المحتويات
ما هو العامل المساعد
يُعرّف المحفز المستخدم في التفاعلات الكيميائية بأنه مادة تدخل تفاعل كيميائي لتسريعها أو إبطائها دون استهلاكها ودون إحداث تغيير في الخواص الكيميائية، وتجدر الإشارة إلى أن العملية التحفيزية يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أنواع يتم تقسيمها وفقًا لنوع المحفز أو المحفز وهي عملية متجانسة حيث يكون المحفز من نوع المادة المتفاعلة الصلبة أو السائلة أو الغازية، مما يؤدي إلى نوع عملية غير متجانسة حيث تختلف أنواع المواد المتفاعلة عن تمايز المحفز. الأمر الذي يؤدي إلى أكثر من نوع، وأخيراً إلى عملية التحفيز الأنزيمي، حيث تكون المحفزات عبارة عن إنزيمات في التفاعلات الجيوكيميائية والبيولوجية.[1]
يشير مفهوم العوامل الحيوية في البيئة إلى تفاعل المكونات الحية مع الظروف الطبيعية المحيطة بها.
العامل المساعد الإيجابي
تستخدم المحفزات في العديد من العمليات الصناعية مثل الصناعات غير العضوية والبتروكيماوية وتكرير البترول، وللمحفز الإيجابي عدة خصائص منها[1]
- لا تسبب أي تغيير في الخواص الكيميائية للتفاعل الكيميائي.
- تؤدي كمية صغيرة من المحفز إلى تغيير كبير في معدل التفاعل الكيميائي.
- لا يتغير التوازن الكيميائي بينما يزداد معدل الوصول إلى التوازن.
- كمية المحفز في بعض الحالات تتناسب مع معدل التفاعل.
- يفسح المجال لأنواع معينة من التفاعلات مع القدرة على عدم التأثير على التفاعلات الأخرى.
المحفز هو مادة تزيد من معدل التفاعل دون تغييره
وبهذه الشرح طريقة نصل إلى نهاية هذه المقالة، والتي من خلالها يتم تحديد الإجابة الصحيحة لسؤال ما هو المقصود بالمحفز، وكذلك أنواع التفاعلات حسب المحفزات وخصائص المحفز الإيجابي.