من هو خطيب الأنصار، فقد ساهم الصحابة من الذكور والإناث إسهامًا كبيرًا في انتشار الدين الإسلامي ومحاربة كل من يجبر الناس على عبادة الأصنام وترك عبادة الله وشأنها في فتوحات الرسول صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليهم وسلم ويقدم موقع تريندات مقدمة عن الداعية الداعية وسيرته وأحاديثه ووصيته.
جدول المحتويات
من هو الخطيب الأنصار السيرة الذاتية

وهو الصحابي العظيم الخزرجي الأنصاري ثابت بن قيس بن شماس المعروف بأبي محمد أو أبو عبد الرحمن. ولد بمدينة يثرب وتوفي بمدينة اليمامة في السنة الثانية عشرة للهجرة. حيث كان خطيب الرسول صلى الله عليه وسلم، وشهد معه الغزوات بقدوم الدين الإسلامي. كما شارك في حرب المتمرد لكنه قتل في معركة آل. اليمامة أو معركة عقربا وهي إحدى معارك حروب الردة في عهد الصحابي العظيم أبو بكر الصديق.[1]
سيرة ثابت بن قيس بن شمه

من أجل التعرف على رفيق الأنصاري العظيم بشكل أفضل، من الضروري الخوض في سيرته الذاتية، وهي كالتالي
- الاسم الحقيقي ثابت بن قيس.
- مكان الميلاد يثرب.
- اللقب أبو محمد وأبو عبد الرحمن.
- مكان الوفاة اليمامة.
- سنة الوفاة 12 هـ.
- اللغات العربية.
- وضع العلاقة متزوج.
- الزوجة جميلة بنت عبدالله بن أبي سلول.
- الأب قيس بن شماس بن زهير بن مالك.
- الأم هند الطائي.
- الطبقة رفيق.
- المهنة متحدث.
رواية ثابت بن قيس في الحديث

وقد روى الصحابي الجليل، بالإضافة إلى مشاركته في المعارك، العديد من الأحاديث الشريفة عن الرسول صلى الله عليه وسلم. ومن رواياته ما يلي
- رواه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
- رواه أبناؤه إسماعيل وقيس ومحمد في عهده، وكذلك فعل أنس بن مالك وعبد الرحمن بن أبي ليلى.
- رواه البخاري وأبو داود والنسائي.
وصية ثابت بن قيس

في معركة اليمامة حارب الصحابي الكبير ثابت بن قيس بدرع غالي وبعد استشهاده أخذه أحد المسلمين وذات يوم ظهر الصحابي قيس في حلم لأحد الصالحين وقال له العنوان. من الرجل الذي أخذ درعه وأن يذهب إلى خالد بن الوليد ويخبره بالحلم والعنوان لأخذ الدرع وسداد الدين به. والواقع أن الرجل أبو بكر الصديق قال عن الحلم وأرسل خالد ليأخذ به فقال لا يعلم أحد أن إرادته ثبتت بعد موته إلا ثابت بن قيس رضي الله عنه. .
وانظر أيضاً الصحابي الذي خدم الرسول صلى الله عليه وسلم عشر سنين
وفي نهاية مقالنا من هو خطيب الأنصار ذكر أن خطيب الأنصار هو الصحابي الكبير ثابت بن قيس، وقد تمت مناقشة رواياته عن حديث النبي الكريم، وأنه كان واحد فقط حسب مشيئته المصدق عليها عند وفاته.