ما هي الإشعاعات التي تستخدمها التلسكوبات الفلكية في جمع البيانات عن درجة الحرارة التي يولدها الكوكب، لأن عالم الفضاء يحتاج إلى تلسكوبات خاصة عالية الجودة للتعرف عليها ودراسة أجرامها السماوية، وتوفر صفحة مقالتي مقدمة عن التلسكوب واستخدامه وكذلك تكوينه والإشعاعات المستخدمة فيه.
جدول المحتويات
تلسكوب
التلسكوب هو آلة تجمع الضوء لرؤية الكواكب والنجوم البعيدة بوضوح. لها عدة أسماء، لذا فهي تعني النظارات، والشاشة، والمرصد، والشاشة، والتلسكوب، وتعدد التلسكوبات. من المهم عند نحت صور مقربة للأجرام السماوية ومراقبة الأجسام البعيدة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.[1]
تركيب التلسكوب
يتكون أول تصنيع للتلسكوب من عدسات تسمى مراصد الانكسار، وكان أكبر تلسكوب من هذا النوع في ولاية ويسكونسن، حيث يتم تثبيت العدسة في أعلى الأنبوب العلوي، أسفل التلسكوب وفي تلك اللحظة تتجمع الأشعة. وينعكس في النقطة المحورية للمرآة المقعرة.
تلسكوب للرصدات الفلكية
إن الإشعاع المنبعث من الأجرام السماوية ليس مرئيًا فقط، ولكن هناك أشعة غير مرئية للعين المجردة، مثل أشعة جاما والأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء والراديو، والتي تأتي من طيف الموجات الكهرومغناطيسية. عملية المراقبة الفلكية يجب أن تتم بمساعدة تلسكوب يراقب هذه الأجسام ويعطي صورة كاملة للجرم السماوي.
ما هو الإشعاع الذي تستخدمه التلسكوبات الفلكية لجمع البيانات عن درجة حرارة الكوكب المتولدة
التلسكوب أو المناظير هو جهاز لرصد وتحديد الأجرام السماوية البعيدة، ولا يستخدم الضوء المرئي فقط، ولكن
- أشعة جاما، الأشعة السينية، الأشعة تحت الحمراء، أشعة الراديو.
بما أن هذه الأشعة تنبعث من أجرام سماوية مختلفة، فقد كان من الضروري تحديد هذه الأنواع من الأشعة من أجل تطوير التلسكوب المناسب لرصدها.في البداية تم اختراع التلسكوبات التي تعمل بالضوء المرئي ثم بالأشعة الراديوية، منذ ذلك الحين من السهل مراقبتها من خلالهم في منطقة الأرض، ولكن يتم إرسال تلسكوب الأشعة السينية وأشعة جاما إلى الفضاء على الأقمار الصناعية لتنفيذ عملية المراقبة.
أنظر أيضا ما هو التلسكوب الفلكي
في نهاية مقالنا، تم تحديد الإشعاعات التي تستخدمها التلسكوبات الفلكية لجمع البيانات عن درجة حرارة الكوكب، والتلسكوب، واستخدامه، وتكوينه، وأنواع الإشعاع الذي يحتويه.