عند دخول الخلاء اقدم رجلي

عندما أدخل المرحاض، أضع قدمي للأمام. لقد حرص الدين الإسلامي الصحيح على حث المسلم على تصحيح الأخلاق والأخلاق الحميدة مع شرح تفاهات الأمور. إن الخروج إلى الطبيعة هو أقدم قدمي.

عند دخولي إلى المرحاض، رفعت قدمي

عند دخولي إلى المرحاض، رفعت قدمي
عند دخولي إلى المرحاض، رفعت قدمي

والمقصود هنا بالمرحاض هو المكان الذي يذهب إليه الإنسان لقضاء حاجته، مع العلم أن الدين الإسلامي الصحيح قد بيّن الآداب العامة التي يجب على المسلم اتباعها عند دخول الخلاء، فلا بد من ذلك. للدخول بالقدم اليسرى والخروج بالقدم اليمنى، واغسل يديك وتذكر قبل الدخول وبعده، وما إلى ذلك. ومن الآداب الأخرى ومن هذا المنطلق قدم المسلم

  • اليسار.

الآداب الخارجية في الإسلام

الآداب الخارجية في الإسلام
الآداب الخارجية في الإسلام

هناك العديد من الآداب العامة التي يجب على المسلم اتباعها عند دخول الحمام، ومن هذه الآداب ما يلي[1]

  • الذكر عند دخول المرحاض.
  • لا تنظر إلى القبلة في الخارج أو تبتعد عنها.
  • لم يتم استقبال هبوب رياح في الهواء الطلق.
  • تجنب التكلم بالأذكار أو بكلمات أخرى.
  • لا تلمس المهبل بيدك اليمنى.
  • تجنب الاستنجاء باليد اليمنى.
  • لا تريح نفسك في طريق ممهد، وظل مفيد ومورد مائي.
  • لا تتبول في مكان الوضوء وفي مكان الاغتسال.
  • إخفاء الناس.
  • غسل اليدين بالصابون وما في حكمه بعد الخروج من الحمام
  • الذكر عند الخروج من القبو

في نهاية مقالنا، عندما دخلت المرحاض بأقدم قدمي، تم تحديد مقدمة موجزة لأهم المعلومات حول المرحاض وتم التطرق إلى بعض أخلاقياتهم العامة.

Scroll to Top