العامل الذي يتم قياسه أثناء التجربة هو العامل الذي يؤخذ كأساس لجميع تجارب الفرضيات التي قد تحدث. كما تعتبر المتغيرات من التصنيفات المستخدمة في الاختبارات سواء كانت تجريبية أو نمذجة. أدناه، من خلال الصفحة ترينداتية، نلقي الضوء على الإجابة الصحيحة النموذجية لهذا السؤال.
العامل الذي تم قياسه أثناء التجربة هو
- المتغير التابع.
المتغير التابع، المعروف أيضًا باسم (المتغير المستجيب)، (المتغير التجريبي)، (المتغير الناتج)، أو المتغير الناتج، يتبع متغير المستقبل في وظائفه وخصائصه، ومن السهل قياس أي تأثيرات تحدث على المتغير التابع ولذلك غالبًا ما يستخدم في البحث العلمي، حيث توجد علاقة قوية جدًا بين البحث بجميع أنواعه، سواء أكان تعليميًا أم تجريبيًا، وبين المتغير التابع والمتغير المستقل، ويمكنهم بسهولة وفقًا لآراء المتخصصين في دراسة أو تغيير الأدب في وقت سابق.
عند تصميم تجربة، يجب أن يظل كل شيء كما هو باستثناء
أمثلة على الوظائف المتغيرة
فيما يلي سنقوم بتسليط الضوء على أمثلة المتغير التابع[1]
- يؤثر المتغير التابع أيضًا على فيتامين ج وتأثيره على العمر، على سبيل المثال، يساعد تناول حبوب فيتامين سي يوميًا على إطالة عمر الشخص، وهنا المتغير التابع هو عمر الإنسان والمتغير المستقل هو استهلاك فيتامين سي.
- للتعليم تأثير إيجابي على صحة الإنسان في علم الاجتماع، يتم قياس تأثير مستوى التعليم على مستوى الصحة، حيث يكون المتغير المستقل هو مستوى تعليم الشخص والمتغير المستقل هو مستوى الصحة.
راجع أيضًا العامل الذي لا يتغير أثناء التجربة هو المتغير التابع. خطأ صحيح
لذلك، وصلنا إلى نهاية مقالتنا، بعد أن تعرفنا على إجابة السؤال حول العامل الذي تم قياسه أثناء التجربة، وتعرفنا أيضًا على ملخص موجز عن المتغير التابع، وتوصلنا أيضًا إلى تعرف على أمثلة واقعية من التبعية المتغيرة.