هو الماء الذي لم يتغير بالنجاسه

هو الماء الذي لم يغيره النجاسة، فالمياه هو أصل الطهارة في الدين الإسلامي، ولا تكتمل الطهارة بدونه، والتطهير واجبة، فيكون على كل مسلم مكلف بأداء واجبات وأعمال. العبادة تتطلب الطهارة في أدائها، وبعد إزالة النجاسة والنجاسة والتطهير لا يجوز الصلاة أو قراءة القرآن أو حتى التجول إلا إذا طهر العبد نفسه ومن خلال صفحة مقالتي نجيب على هذا السؤال ونضيف الماء النقي. للوضوء.

إنه الماء الذي لم يتغير بالتلوث

إنه الماء الذي لم يتغير بالتلوث
إنه الماء الذي لم يتغير بالتلوث

في الفقه الإسلامي أن الماء إما طاهر أو نجس، والماء النقي يقسم إلى ماء نقي نقي، أو ماء نقي غير نقي، ولا مذاقه، سواء كان ذلك الماء من السماء أو من عين على الأرض، أي ماء نقي لا شوائب فيه. سقطوا، ولذلك نجد أن الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي[1]

  • ماء نقي.

ماء نظيف للوضوء

حكم الماء الصافي يصلح للوضوء، والماء النقي ماء صالح للتطهير والجسم وإزالة الشوائب من الجسم، والمراد به الماء الذي لم يختلط بالشوائب، أو تغير رائحته أو طعمه أو لونه. وروى أبو سعيد الخدري قيل يا رسول الله! هل أتوضأ من بئر البدعة وهي بئر يلقي فيها الحيض ولحم الكلاب والرائحة الكريهة ! قال صلى الله عليه وسلم الماء طاهر لا ينجسه شيء.[2]

بهذا القدر من المعلومات ننهي هذا المقال بعنوان “الماء غير متغير بالنجاسة” وأرفقنا في سطوره ما هو الماء النقي ونجيب على هذا السؤال بالتفصيل.

Scroll to Top