يمكن الاعتماد على البيانات العلمية إذا تمت ملاحظتها مرة واحدة على الأقل، فإن الاقتراح صحيح أو خاطئ، لأن عملية البحث العلمي وتطوير الفرضيات العلمية لإثباتها يتطلب وجود بيانات علمية موثوقة تستند إليها هذه الفرضية ومن هذا وجهة نظر، يهتم الموقع ترينداتي بالإجابة على هذا السؤال وتعريفنا بكيفية تأكيد الفرضية وتها مع البيانات العلمية.
جدول المحتويات
يمكن الاعتماد على البيانات العلمية إذا تمت ملاحظتها مرة واحدة على الأقل

البيانات العلمية الموثوقة هي المعلومات التي نوثقها بناءً على التحقق من رؤيتها عدة مرات بنفس الشكل ولهذا نقول ما يلي
- البيانات العلمية موثوقة، إذا تمت ملاحظتها مرة واحدة على الأقل، فهي بيان خاطئ.
ومع ذلك، نظرًا لأنه يمكن التعبير عن البيانات العلمية بهذه الشرح طريقة، فلا يمكن الاعتماد عليها ما لم يتم التأكد من أنها شوهدت مرات كافية للعالم للتأكد من استمرار حدوث الظاهرة بنفس النمط.
ما الذي يجب على الباحث فعله بعد صياغة الفرضية
كيف تختبر الفرضية

نعلم أن الفرضية هي صياغة علمية مؤقتة لشرح مشكلة بشرح طريقة تناسب المشكلة أو الظاهرة التي يواجهها العالم، ويحاول العالم دعم الفرضية بناءً على المعلومات المتوفرة حوله. وتحليل البيانات العلمية الموثوقة التي تؤدي إلى بناء فرضية قوية تتفق مع أسس العقل والاستدلال.[1]
يمكن للعلماء المساعدة في تنظيم ملاحظاتهم

يمكن للعالم استخدام المخططات والجداول لتنظيم الملاحظات للحصول على بيانات موثوقة حيث ساعدت التقنيات المتقدمة العديد من العلماء في الحصول على البيانات الأكثر دقة وموثوقية، لكن هذا لا ينفي دور الأساليب التقليدية مثل الاستنتاج ومراحل الملاحظة المشابهة التي يجب التغلب عليها من أجل الوصول إلى تفسير مناسب للمشكلة.
ماذا تفعل عندما لا تدعم نتائج تجاربك فرضيتك

في حالة قيام العالم بصياغة فرضية والبحث عن البيانات العلمية، يجب أن تتفق الفرضية مع تلك البيانات. ومع ذلك، في حالة عدم دعم البيانات الموثوقة للفرضية التي وضعها العالم، يجب تعديل الفرضية وفقًا للبيانات الموثوقة، أو استبدال الفرضية بأخرى جديدة بشرط أن تتناسب مع النتائج.
راجع أيضًا ما نوع البحث الذي يجيب على الأسئلة العلمية من خلال اختبار الفرضيات
إن القول بأن البيانات العلمية موثوقة عندما يتم ملاحظتها مرة واحدة على الأقل هو بيان خاطئ، لأن البيانات العلمية لا يمكن الاعتماد عليها إلا عندما تمت ملاحظتها عدة مرات، لذلك يمكن تعميمها على جميع الحالات المشابهة للظاهرة قيد الدراسة.