من قال إن الصلاة غير واجبة لقتل الجاهل أو إلقاء المحاضرة أو الحبس أو الضرب، فهو من أقوال أحد أمراء الدولة الأموية، التي تحدث فيها عن وجوب الصلاة على المسلم، فالصلاة هي من أركان الإسلام التي يتقرب فيها الإنسان إلى ربه وقد ورد ذلك في الكتاب والسنة وهناك أدلة كثيرة على ضرورته، وهي صفحة مقالي نحن نتعامل مع هذا الموضوع.
الصلاة في الإسلام

الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي ركن من أركان الدين، فأنا مدين لكل مسلم ومسلم بالغ، ويؤدى كل يوم خمس صلاة الفجر، والظهر، والعصر، والمغرب، والعشاء في السنة الثانية. هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى يثرب في حادثة الميس والمعراج.
وانظر أيضا متى فرضت الصلاة على المسلمين، وفي أي سنة
من قال أن الصلاة ليست واجبة الجاهل

الذي قال (لا تجب الصلاة جهلا) هو ابن الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان الأمير مسلمة بن عبد الملك بن مروان من أمراء كانت الأسرة الأموية قائدًا عسكريًا ورجل دولة وواليًا وسياسيًا. السؤال هو
- يعرف.
و اذكر عدد مرات ارتباط ذكر القرآن بالزكاة بالصلاة
الالتزام بدليل الصلاة

هناك أدلة كثيرة في السنة والقرآن الكريم على وجوب الصلاة، نرفقها أدناه
- من القرآن الكريم {وأقام الصلاة وادفع الزكاة، فقد تسلمت إلا قلة منكم وأنت متردد.}[1].
- من السنة النبوية (أُمر النبي صلى الله عليه وسلم ليلة صلاة خمسين صلاة، ثم خفضت حتى صارت خمسًا، ثم قيل يا محمد لا. غير ما أقوله أو أن لديك هؤلاء الخمسة “.[2]
بهذا القدر من المعلومات، ننهي المقال المعنون “من قال إن الصلاة ليست وجوبها بغير علم” وضمنا في سطوره عددًا من المعلومات حول هذا الموضوع.