من المشروع عند الذهاب للصلاة أن يكون المرء طاهرا متطيبا

يشرع للإنسان أن يتطهر في صلاته، فالصلاة ركن من أركان الدين، ومن يصلح صلاته كلها صحيحة، ومن أفسد صلاته يفسد عمله كله عند ذهابه. الصلاة تكون طاهرة وطهارة.

عند الذهاب إلى الصلاة، يشرع أن يكون الإنسان طاهراً ومعطراً

واللفظ صحيح، فالطهارة شرط من الصلاة، والطهارة هي الطهارة من كل ما يفسد الصلاة كالنجاس، وحدث الشباب، وغير ذلك من الأمور.[1]

و سبب الصلاة في البر والجهاد في سبيل الله

هل نظافة الملابس شرط لصحة الصلاة

طهارة الرداء شرط من شروط صحة الصلاة عند العلماء، ومن صلى على رداءه فهو نجس بغير علم بوجوده، صلاته باطلة وعليه قضاء الصلاة. وله ؛ لأن نظافة الثوب والجسد شرط أساسي من شروط الصلاة، فلا بد من تحقيق هذا الشرط قبل قبول صلاة العبد.[2]

شروط صحة الصلاة

تتكون شروط وجوب الصلاة من جزأين، القسم الأول هو شروط الوجوب وهي الإسلام، والنضج، والعقلانية، وتحرر الإنسان من الموانع الشرعية كالحيض، إلخ. بالنسبة للقبلة المقصود.[3]

وفي الختام علمنا من المشروع أن الإنسان يجب أن يكون طاهراً ورائحة في الصلاة، حيث أوضحنا صحة العبارة، وتعلمنا هل نظافة الثوب شرطًا لصحة الصلاة وشروطها. صحة الصلاة.

1. ^alukah.net، الطهارة شرط من شروط الصلاة 04/11/2024
2. ^al-maktaba.org، أسئلة متفرعة عن نظافة الملابس والجسد والمكان 04/11/2024
3. ^islamweb.net، للصلاة نوعان شرط وجوبها، وشرط صحتها 04/11/2024