رتب الخطوات التالية حسب وقت حدوثها من الأقدم إلى الأحدث، مما يعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة، وجميع الظواهر التي تحيط بنا، مثل البرق والرعد والحرق والتغير في حالة الماء، دفع العديد من العلماء للبحث عن تفسير لسبب ظهوره، وفيما يلي من خلال الصفحة ترينداتية سنتعرف على ما سيحتوي عليه. المقالة هي الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح.
جدول المحتويات
مسألة في الطبيعة

المادة هي أي شيء يشغل مكانًا وله وزن وحجم وكتلة، وتتكون المادة من مجموعة ذرات مرتبطة ببعضها البعض تسمى العناصر، ويختلف الترابط بين ذرات العناصر باختلاف نوع المادة التي فيها. في الحالة الغازية، تكون قوة الترابط ضعيفة جدًا، وفي الحالة السائلة تكون قوة الترابط متوسطة، وفي الحالة الصلبة تكون قوة الترابط للذرات قوية جدًا.
رتب الخطوات التالية حسب وقت حدوثها، من الأقدم إلى الأحدث، مما يعكس تطور فهمنا للمفهوم الذري

أول من افترض وجود الذرة هو العالم الديمقراطي، الذي اعتمد على التأمل بعيدًا عن التفسير العلمي والتجربة والملاحظة. [1]
- افترض ديموقريطوس أن الكون يتكون من جزيئات صغيرة جدًا من المادة، والتي أطلق عليها اسم الذرات.
- قدم جون دالتون فكرة أن كل المادة تتكون من نفس النوع من الذرات.
- اكتشف طومسون وجود الإلكترون.
- اقترح رذرفورد أن معظم حجم الذرة عبارة عن مساحة فارغة، منتشرة في الإلكترونات حول النواة الذرية.
العالم الذي وصف الذرة بأنها كرة صلبة متجانسة
مما تتكون الذرة

تتكون الذرة من النواة التي تحتوي على بروتونات موجبة الشحنة ونيوترونات بدون شحنة، وتدور الإلكترونات حول النواة وتحمل شحنة سالبة. لأن عدد البروتونات الموجبة يساوي عدد الإلكترونات السالبة، وبالتالي فإن أي تغيير في عدد البروتونات ينتج عنه تغيير في النوع الذري.
وهكذا تنتهي هذه المقالة، التي تم فيها تقديم الإجابة لترتيب الخطوات التالية وفقًا لوقت حدوثها من الأقدم إلى الأحدث، مما يعكس تطور فهمنا لمفهوم الذرة كما نعرف الذرة والأجزاء المكونة لها. .