جسيم ألفا هو نواة الذرة، وجسيم ألفا يحتوي على الهيليوم الذي يرمز له بـ (He)، والعملية التي ينبعث بها هذا الجسيم من النواة تعرف باسم (تحلل ألفا)، بالإضافة إلى الكتلة المعروفة. عدد جسيم ألفا (He) هو 4، وكذلك رقمه الذري هو 2، وبحسب الموقع ترينداتي، يتم تحديد جسيم ألفا على أنه نواة ذرة، جنبًا إلى جنب مع جسيم ألفا يتكون من.
جسيم ألفا هو نواة الذرة
يتكون ألفا من جسيمات موجبة الشحنة، بالإضافة إلى أن شحنته ضعف شحنة البروتون، مما يجعله ضعف شحنة الإلكترون، بالإضافة إلى أن كتلته تقارب أربعة أضعاف كتلة الهيدروجين، وأنه يتحرك بسرعة تبلغ 1/10 سرعة الضوء وهي 300000 كم / ثانية بسبب وزن هذه الجسيمات بالإضافة إلى سرعتها المنخفضة وبالتالي لا يمكنها اختراق الأجسام بسهولة، والإجابة الصحيحة على السؤال حول جسيمات ألفا هي النواة الذرية هي
- البيان صحيح.
أنظر أيضا عندما تتحلل جسيمات ألفا، هو العدد الذري
يتكون جسيم ألفا من
يتكون جسيم ألفا من[1]
- جسيم ألفا، المكون من (نيوترونين)، (بروتونين) مرتبطين ببعضهما البعض بقوة، هو جسيم معقد.
- ذرة الهليوم المزدوجة المتأينة، التي تحتوي على كتلة ذرية من أربعة (بروتونين) واثنان (نيوترون)، محايدة لنواة جسيم ألفا.
جزيئات سالبة الشحنة حول النواة
الاضمحلال الإشعاعي
الانحلال الإشعاعي هو الظاهرة التي تظهرها نواة الذرة نتيجة عدم الاستقرار النووي، كما اكتشف عام 1896 م (هنري بيكريل) هذه الظاهرة، حيث أن النشاط الإشعاعي هو عملية تفقد بها نواة الذرة غير المستقرة طاقتها بالانبعاث. من الإشعاع بعد تغليف كمية قليلة (مركب اليورانيوم) بورق أسود، وكذلك وضعها في صينية بألواح فوتوغرافية.[2]
في ختام مقالنا، قدمنا جسيم ألفا، وهو نواة الذرة، بجانب جسيم ألفا، والذي يتكون من الاضمحلال الإشعاعي.