إنطلاق الصناعة الوطنية لكسوة الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبد العزيز، وأمر بخياطتها في الكعبة، وبمرور الوقت أصبح المسلمون مهتمين بالكعبة المشرفة. الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبد العزيز، وأمر بالخياطة.
جدول المحتويات
كسوة الكعبة المشرفة

هو قطعة من الحرير الأسود نقشت عليها آيات قرآنية كثيرة مطلية بالذهب، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الثوب يتم تغييره مرة واحدة في السنة خلال موسم الحج وتحديداً في يوم عرفة الذي يصادف. التاسع من أبريل ذي الحجة برع أعظم فناني العالم في هذا الثوب الذي أصبح محط أنظار المسلمين في كل مكان.[1]
معظمها غير متماثل ويفتقر إلى الأنسجة أو الأعضاء
بدء التصنيع الوطني لغطاء الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبد العزيز وأمر بخياطتها.

تمت الحياكة لأول مرة في إحدى المدن السعودية المقدسة عند المسلمين، حيث يقع المسجد الحرام والكعبة المشرفة، وتجدر الإشارة إلى أن هذه المدينة تقع في غرب السعودية وتبعد 400 كم. بعيداً عن المدينة المنورة والأمين والبيت العتيق والعديد من الأسماء الأخرى، وهذه المدينة هي
- مكة المكرمة.
تحتوي نظائر العنصر نفسه على أعداد مختلفة من البروتونات
حكمة ستر الكعبة المشرفة

كسوة الكعبة من أهم الشعائر الدينية، ويذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم غطى الكعبة بالملابس اليمنية في اليوم التاسع للهجرة واستبدلت بالغطاء القديم. المرة الأولى؛ لأن امرأة أحرقتها، وتجدر الإشارة إلى أن الصحابة رضي الله عنهم استمروا في تغطية الكعبة المشرفة كل عام على غرار النبي.
وفي نهاية مقالنا بداية التصنيع الوطني لغطاء الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبد العزيز وأمر بخياطته.