عن طارق شوقي وزير التربية والتعليم اسمه الكامل طارق جلال شوقي أحمد شوقي من مواليد 12 يونيو 1957 م وهو مصري مسلم حصل على شهادته الجامعية من جامعة القاهرة وجامعة براون واستطاع تحقيق أعلى الدرجات في دراسة الهندسة الميكانيكية في جامعة القاهرة. جامعة القاهرة.
تخرج بدرجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية عام 1979، ثم حصل على درجة الماجستير في الهندسة من جامعة براون بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1983 وحصل على الدكتوراه في الهندسة ودرجة الماجستير في الرياضيات التطبيقية.
بسبب تميزه في مجاله ودراساته العديدة، تمكن من العمل في قسم الميكانيكا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في عام 1985.
جدول المحتويات
ومن أهم أعمال الوزير طارق شوقي

- نتيجة لجهوده ومثابرته في دراسته، تم قبوله في المسار الأكاديمي في قسم الميكانيكا النظرية والتطبيقية في جامعة إلينوي.
- هناك عمل أستاذاً للميكانيكا النظرية والتطبيقية، ثم استطاع أن يتولى منصب مدير مكتب اليونسكو الإقليمي للعلوم والتكنولوجيا في الدول العربية حتى عام 2005.
- بعد ذلك كان رئيس قسم تطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في اليونسكو حتى عام 2008.
- ازدهرت إنجازاته في اليونسكو، حيث قاد تطوير شراكات استراتيجية مع كبرى الشركات في قطاعي الاتصالات والمعلومات، لا سيما فيما يتعلق بتقنياتها.
- بعد ذلك، أصبح المسؤول الأول في المشروع العالمي، حيث وضع الشروط والمعايير لتدريب المعلمين على استخدام تقنيات الاتصال والمعلومات في الفصل.
- كما شارك في العمل الأكاديمي وعُيِّن عميدًا لكلية العلوم والهندسة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 2012.
انظر أيضا: موقع وزارة التربية والتعليم المصرية، بوابة الخدمات الإلكترونية
تعيين طارق شوقي سكرتيرًا للتربية والتعليم

- بعد أن أثبت نفسه في منصب مدير مكتب اليونسكو الإقليمي للعلوم والتكنولوجيا في الدول العربية وتعيينه عميدًا لكلية العلوم والهندسة بالجامعة الأمريكية.
- كان جديرًا بإدراجه في قائمة المرشحين للتعديل الوزاري وتم بالفعل تعيينه وزيراً للتربية والتعليم الفني.
- حصل على الجائزة الرئاسية الأمريكية للتميز البحثي عام 1989 م وحقق العديد من الإنجازات المهمة منذ تعيينه وزيراً للتعليم.
قرار د. طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، في ظل وجود فيروس كورونا

- اتخذ الموقف بشأن التعليم بعد انتشار فيروس كورونا عدة قرارات والاحتياطات اللازمة لمواجهته.
- وحيث أن د. أصدر طارق شوقي بيانًا شرح فيه كيفية تقييم الطلاب في ظل هذه الظروف الصعبة التي تواجهها البلاد.
- استند تقييم الطالب إلى مشاريع بحثية أجريت في نظام الكتاب المفتوح في المنزل لتسهيل الأمور على الطالب وولي الأمر.
- قال إن جميع المشاريع البحثية مخصصة لسنوات التحويل ويتم النظر إليها على أنها اختبارات تقليدية للوصول إلى الدرجة الأولى.
- وأنه اتخذ هذا القرار لطمأنة ولي أمر الطالب ونفي أنه في ظل هذه الظروف الحالية هناك مخاوف من حصول الطالب على الامتحان.
- بعد د وشدد طارق شوقي على ضرورة تعليق الدراسة ثم أعلن عن سلسلة قرارات سهلت إجراء البحث من المنزل بكل سهولة.
- وأوضح في قراراته أنه سيتم قبول جميع الصفوف (من الصف الثالث الابتدائي إلى الصف الثاني الإعدادي).
- سيتم استخدام أداة البحث لتقييم مستوى الطالب، باستخدام ما تم تعلمه في المدارس فقط حتى 15 مارس 2020، وهو اليوم الذي اتخذ فيه قرار تعليق الدراسة.
- أما بالنسبة لمناهج الصف الثالث، فقد تم الاتفاق مع وزارة التعليم العالي على دراسة ما فشل الطلاب في القيام به قبل بدء منهج العام المقبل.
محاضرة د. طارق شوقي حول التطورات في نظام التعليم

- الدكتور أكد طارق شوقي أن التعليم رحلة حياة وليس مجرد وسيلة للحصول على درجات علمية متقدمة.
- الدكتور دعا طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى إنشاء نظام تعليمي جديد.
- وأكد على جودة نظام التعليم الذي كان قائما في الخمسينيات وكانت هذه بعض كلماته في مؤتمر (تعزيز التعليم في الشرق الأوسط وقارة أفريقيا).
- تم تنظيمه وترتيبه من قبل وزارة التربية والتعليم تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
- وأكد أن التعليم الذاتي مهم في المراحل التي نمر بها لاكتساب المعرفة وفي كل التطور الذي يمر به.
- والتطور في البرامج التعليمية والتعليمية ما هو إلا خطوة واحدة على المسار التربوي وخاصة في التعليم الثانوي.
- الهدف ليس تحقيق التنسيق، ولكن الهدف هو جعل العلم رحلة حياة. ”كما شدد على أن خطة تطوير التعليم قد بدأ التخطيط لها.
- كان قيد الإنشاء منذ عام 2014 و Dr. طارق شوقي أعطى الضوء الأخضر للعمل عليه وتنفيذه لدعم التعليم في المجتمع المصري.
أنظر أيضا: سجلات المعلمين أو الموظفين بقسم التربية
بيان د طارق شوقي لإجراء بحث لطلاب اللغة

- الدكتور وأوضح طارق شوقي قراره بشأن أسئلة الطلاب وأسئلة أولياء الأمور حول كتابة الورقة البحثية.
- قال إنه يمكن للطلاب إجراء البحث بأي لغة سواء كانت لغة المدرسة أو اللغة العربية، وحاول تسهيل الأمر على الطلاب.
- من خلال السماح لعدة طلاب بالمشاركة في مشروع البحث ولكن بشرط واحد.
- من المهم أن يأتي الطلاب من فصول مختلفة وأن يكونوا في نفس المدرسة.
- تمت الموافقة على الفترة التي يجب فيها إجراء البحث وتقديمه من 9 أبريل إلى 15 مايو 2020.
- وسيأخذ في الاعتبار عمر الطالب الذي يجري البحث في تطوير الموضوعات التي يقوم عليها البحث.
- كما أكد على وجود عناصر بحثية ؛ يجب أن تكون هناك مقدمة ومراجع ببليوغرافية ونتائج حول الموضوع وتعليقات.
- وناشد أهمية كتابة الكود لكل طالب في المشروع الذي سيضطلع به.
- لكنه لم يتجاهل نقص الإنترنت في كل أسرة ولم يطلب البحث عبر الإنترنت.
- يمكن إرسالها يدويًا إلى أي مدرسة ينتمي إليها الطالب وهذا هو المكان الذي سيظهر فيه دور المدرسة في مساعدة الطالب على إرسال البحث من خلال المنصة.
- يمكن للطالب أن يأخذ الكتاب المدرسي كمرجع، ويمكن لكل معلم فصل مساعدة الطلاب في المشاريع البحثية.
- من خلال شرح الدروس السابقة على المنصة الإلكترونية د. طارق شوقي يهدف إلى رفع مستوى الطالب.
- يدفعه إلى تعلم مهارات جديدة من خلال مشروعه البحثي ؛ مثل العمل الجماعي والاستقلالية.
- البحث والتحليل وربط الموضوعات وإعادة صياغة الأفكار وتنظيمها وتنسيقها.
- وأكد على ضرورة اكتساب هذه المهارات اللازمة لاجتياز المستويات التعليمية التالية بجدارة وتميز.
بيان د طارق شوقي

- الدكتور كما أكد طارق شوقي أن مشروع البحث ما هو إلا تقييم للطالب وليس له علاقة بالنجاح أو الفشل.
- بسبب الظروف الحالية في العالم من انتشار فيروس كورونا والخوف، قرر العمل في مشاريع بحثية.
- ما انتشر في نفوس أولياء الأمور حول العالم والخوف من إجراء الامتحانات في الصالات خوفا على صحة الطلاب.
- كما تطرق في بيانه إلى أعمال كتابة الأوراق البحثية وبيعها للطلاب.
- وأكد أن الآباء هم الذين يمنحون التجار الفرصة لزيادة جشعهم.
- كما أنه اتخذ قرارات حذرت المعلم من أن يكون له أي علاقة بالبحث والتجارة، كما أكد على صفه عندما فعل ذلك.
- كما لم يستبعد أن الطلاب الذين ستكون أبحاثهم متشابهة سيطبقون عليهم قانون الاحتيال وسيعاقبون وفقًا لذلك.
أنظر أيضا: المعاهد والكليات العسكرية التي تقبل دبلومات ما بعد الإعدادية التقنية
يقودنا ذلك إلى الحديث عن د. طارق شوقي ومدى جهوده في تطوير ورفع مستوى التعليم ومدى تطبيق دراساته وعلومه في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في التعليم والثقافة.