من هي خلود السيد في بورسعيد، انتشر اسم هذه الفتاة على مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك المواقع الإخبارية في الأيام الأخيرة بعد مقتلها على يد خطيبها وفي الأسطر القليلة القادمة سنتحدث عن إجابة هذا السؤال من خلال صفحة المحتوى، هناك نتعرف على المعلومات الرئيسية حول هذه الفتاة وسيرتها الذاتية، وما هي قصتها والمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع بالتفصيل.
جدول المحتويات
من هي خلود السيد في بورسعيد

خلود السيد فتاة مصرية في العشرينات من عمرها تعيش في محافظة بورسعيد بجمهورية مصر العربية وتحديداً في حي الشرق. خلود السيد تبحث عن وظيفة تعول بها هي وأخوها الصغير الذي يدرس. في الواقع، وجدت خلود وظيفة في أحد المصانع في منطقة الاستثمار بمحافظة بورسعيد. ما لم يؤخذ في الاعتبار أن مقتل خلود كان قد تم الإعلان عنه من قبل خطيبها، وهي عائلة تداولها العديد من النشطاء وأثارت قلق الرأي العام، خاصة بعد مقتل الفتيات في الآونة الأخيرة.[1]
سيرة خود السيد

فيما يلي نلخص أهم المعلومات عن خلود السيد الفتاة البالغة من العمر عشرين عاماً والتي قتلها خطيبها ونتعرف على سيرتها الذاتية[1]
- الاسم الكامل خلود السيد فاروق درويش.
- تاريخ الميلاد غير معروف بالضبط ولكن يعتقد أنها ولدت عام 2002.
- العمر منتصف العشرينيات.
- مكان الميلاد محافظة بورسعيد، جمهورية مصر العربية.
- الإقامة منطقة حي الشرق بمحافظة بورسعيد.
- الجنسية مصري.
- المذهب مسلم.
- العرق عربي.
- اللغات العربية.
- اللهجة مصرية.
- المهنة عملت في مصنع بالمنطقة الاستثمارية بمحافظة بورسعيد.
- تاريخ الوفاة 17 أكتوبر 2024.
- سبب الوفاة القتل العمد.
تفاصيل مقتل الطالبة أماني عبد الكريم بجامعة المنوفية ..
سبب مقتل الطفلة خلود السيد ببورسعيد ..

قُتلت خلود السيد على يد خطيبها محمد سمير، يوم الاثنين 17 أكتوبر 2024 بسبب الخلافات التي نشأت بينهما، مما دفع خلود إلى مطالبةها بفسخ الخطبة وفسخها، لكنها رفضت. هددها بقتلها، واغتنم الفرصة لعدم الذهاب إلى المصنع ووجودها بمفردها في المنزل، اعتدى عليها وخنقها حتى الموت، واعتقل الضحية وما زال التحقيق جارياً.[1]
أخيرًا أجبنا على سؤال من هي خلود السيد في بورسعيد وتعرفنا أيضًا على أهم المعلومات عن هذه الفتاة التي قُتلت على يد خطيبها في بورسعيد وسيرة حياتها وكذلك قصة مقتلها والعديد من المعلومات. حول هذا الموضوع.
الأسئلة المتداولة
من هي قاتلة خلود السيد
قاتل خلود السيد هو خطيبها محمد سمير، شاب مصري في العشرينات من عمره عمل معها في نفس المصنع.