بحث في التربية الاجتماعية وأثرها على المجتمع التنشئة الاجتماعية يتعامل مع النظام الاجتماعي الذي يجعل الإنسان شخصًا اجتماعيًا حتى يتمكن من المشاركة في المجتمع مع الأفراد الآخرين.
جدول المحتويات
بحوث التنشئة الاجتماعية وأثرها على المجتمع

- هذا يسمح للأطفال بتعلم الأخلاق حتى يتمكنوا من الاعتماد على أنفسهم في المجتمع، والتنشئة الاجتماعية تساعدهم على التفاعل في المجتمع حتى يكبروا ويصبحوا معتمدين على أنفسهم.
- ولتعلم الأخلاق وفهم قوانين المجتمع الذي يعيشون فيه بحيث تتكون رباطهم من أشخاص يحاولون مساعدة المجتمع بشكل مناسب.
- الاعتماد قوي على الأسرة والمدرسة والأصدقاء، والأهم من المدرسة، الأسرة هي العامل الرئيسي لأن الأسرة هي المكان الذي يعيش فيه الطفل منذ الطفولة.
- تعتمد الأسرة أيضًا على شكل وأسلوب وأخلاق الطفل أثناء نشأته في تلك العائلة.
- من خلال الأسرة، يمكن للطفل أن يتعلم مبادئ وقيم وأخلاق المجتمع الذي يعيش فيه الطفل، وكل هذه هي واجب الأسرة لغرسها في الطفل.
- بما أن الرجل يمكن أن يتعلم من خلال الأسرة ويغرس فيه كل أخلاق المجتمع، فلا بد أن يكون هكذا في مجتمعه.
- من أجل تحقيق أهدافهم، يجب أن يلتزموا بتعاليم مجتمعهم.
انظر أيضًا: البحث عن الصور ومقالات عن الحياة الاجتماعية
ما هي أهداف التنشئة الاجتماعية؟

- اكتشف شخصيتك من حيث السلوك والمسؤولية تجاه المجتمع.
- تحقيق الأهداف من خلال المهارات والأنشطة المختلفة في المجتمع.
- القيم والأخلاق والمبادئ التي يتبناها الإنسان في المجتمع.
- شجع الإيجابية والعادات الحميدة والمعلومات عن حياة المجتمع.
- يوفر التنشئة الاجتماعية للفرد التعاون مع أفراد مجتمعه والمبادئ الأخلاقية، كما أنه يعزز التعليم والتدريب ويعتمد على سلوك الفرد حتى يصبح بالغًا في مجتمعه.
- تهدف التنشئة الاجتماعية إلى دعم سلوك الطفل في المجتمع بحيث تساعد في المبادئ والقيم معًا.
- تلعب التنشئة الاجتماعية دورًا مهمًا في حياة الفرد فيما يتعلق بشخصيته.
- اكتساب السلوك الحسن والمبادئ التي تساعد الإنسان على أن يتعلم في المجتمع مثل ب- تعليم اللغة والأخلاق والمبادئ والقيم.
- توفير جو صحي للطفل في المجتمع حيث لعبت الأسرة دورًا مهمًا في حياة الطفل منذ الصغر.
- خلق الصحة النفسية للطفل، خاصة وأن صحة الطفل النفسية هي أحد العوامل الأساسية التي تعتمد على التنشئة الاجتماعية في حياة الطفل وفي المجتمع الذي يعيش فيه عادة.
- تساعد معاملة الأسرة أيضًا الطفل على تربية الطفل بطريقة طبيعية وصحية حيث توفر لهم الأسرة الصحة العقلية والعوامل الطبيعية التي تساعدهم على فهم والتعرف على ما يجري في مجتمعهم.
- كيف تساعد الأسرة الطفل بالعديد من المهارات التي تساعده في حياته حيث يتعلم مبادئ المجتمع ويعلم المجتمع الصحيح وهو التربية الاجتماعية.
التنشئة الاجتماعية من منظور المفكرين

1- ابن خلدون

- يرى ابن خلدون أن الطفل يتعلم القرآن الكريم منذ صغره لأنه يمتنع عن العنف والقسوة في التعامل مع الطفل لأنه يجعله شخصًا غير لائق.
2- ابن سينا

- يعتقد ابن سينا أن من واجب الأب أن يعلّم ابنه مبادئ وأخلاق حتى لا يفسد حتى لو اضطر والده إلى ضربه.
- كما يعتقد أنه كان عليه أن يحفظ القرآن منذ الصغر.
انظر أيضًا: العمل الاجتماعي في التعليم
3- أفلاطون

- وهو يعتقد أنه نظرًا لأن الطفل يعمل بشكل مستقل عن الآخرين، يجب أن يتمتع الطفل بمستوى من اللياقة البدنية، كما ينصح بتعليم المبادئ والأخلاق والقيم التي ستساعده في مجتمعه.
4- جان جاك روسو

- كما أن الاهتمام بسلوك الأطفال يساعد في تنشئة الطفل وحسن سلوكه في المجتمع من خلال الأسرة والمدرسة.
- يعد تعليم الطفل أن الطفل طفل وأن الرجل رجل من أهم الأبحاث في التربية الاجتماعية وأثرها على المجتمع.
- كما يرى ضرورة تدريب الطفل على الطبيعة.
- رعاية الطفل فيما يتعلق بصحته العقلية والجسدية والبدنية.
- رد فعل الطفل على محيطه في بداية حياته.
- التعرف على عادات وتقاليد المجتمع ومعرفة معرفتهم بالعائلة والأصدقاء والأشخاص من حولهم.
- الاستعداد لمواجهة المجتمع والاستقلال.
5_ الغزالي

- كتاب إحياء الدراسات الدينية للغزالي، حيث نصحه بإسعاد الطفل منذ صغره، ضد الأصدقاء السيئين والتسامح مع الطفل في معاملته واعتدال في سلوكه في الحياة.
- عندما طلب من الطفل القراءة وتعليم التاريخ وقراءة القرآن الكريم والابتعاد عن كل حرام.
التنشئة الاجتماعية وخصائصها

- حتى يتمكن الطفل من التفاعل مع المجتمع الذي يعيش فيه وفهمه.
- تبدأ بحياة الطفل كطفل صغير حتى يصبح رجلاً حتى يتقدم في السن.
- حيث تلعب دورًا مهمًا في حياة الشباب وفي حياة الشباب.
- من خلال التنشئة الاجتماعية، يمكن أن يكون شخصًا قادرًا على التواصل بين أفراد المجتمع، وتعليمه المبادئ الجيدة، واستكشاف ما هو موجود في مجتمعه.
- تلعب الأسرة دورًا مهمًا في حياة الطفل منذ الصغر فهي تساعده وتطور أفكاره وتعليم الأخلاق الحميدة والتعليم والقيم والأخلاق والحاضر في المجتمع الذي يعيش فيه.
- عندما يتم تطوير مهاراته، يكون شخصًا بالغًا، قادرًا على التواصل بين أفراد المجتمع وفهم مبادئ مجتمعه.
- المدرسة مثل الأسرة التي يفهمها الطفل ويفهمها عن مبادئ المجتمع منذ الطفولة وكيفية غرس القيم والأخلاق الحميدة، من خلال المدرسة يشارك الطفل في التعليم مع الأصدقاء.
- يشاركهم أيضًا في المجتمع حيث يمكنهم العمل معًا ليكونوا مجموعة من الأصدقاء يعملون معًا لتشكيل المجتمع.
- يلعب المعلمون أيضًا دورًا كبيرًا في حياة الطفل لأنهم هم الذين يزودون الطفل بالتعليم الذي يمكن العثور عليه في الكتب والدراسات التي يمكن للطفل فهمها ويشارك المعلم أيضًا.
- يتفاعل الطلاب مع بعضهم البعض حيث يوجد دور للتفاهم والتعاون بينهم للعمل معًا في المشاركة الجماعية في الدراسة وفي المجتمع.
- يجب على الفرد أن يفعل الأشياء التي يحبها المجتمع ولا يفعل الأشياء التي لا يحبها المجتمع.
- تحدث مواجهة الفرد مع المجتمع عندما يكون الشخص البالغ قادرًا على مواجهة مجتمعه.
- إنه يقوم على تثقيف الفرد وتعليمه مبادئ المجتمع التي يمكن من خلالها مساعدة المجتمع ويكون شخصًا قادرًا على مساعدة المجتمع بشكل صحيح.
- كما يسمح التدريب للفرد بالعمل مع الأصدقاء للمشاركة في المجتمع بشكل عام.
- Die Gesellschaft basiert auf Bildung und den Grundsätzen, die Eltern dem Kind von klein auf beibringen und ihm auch alles beibringen, was gesund ist und alles, was nicht richtig ist, und dass das Kind durch Vater und Mutter viel verstehen und verstehen kann viel in seiner مجتمع.
- يستطيع أن يفهم القيم والأخلاق وما هو حسن السلوك وما هو غير حسن السلوك ويمكن للطفل أن يتعلم قراءة الكتب وقراءة التاريخ حتى ينمي تفكيره وعقله ويساعد المجتمع بشكل صحيح وكذلك تساعد الأسرة المجتمع. الطفل على التعاون والمشاركة مع الأصدقاء.
شاهد أيضاً: أهداف العمل الاجتماعي في مجال الأسرة
لذلك تعلمنا عن بحث حول التربية الاجتماعية وتأثيرها على المجتمع، بحيث أنه عندما يكبر الطفل، سيكون قادرًا على تعليم المبادئ الجيدة، وتعليمه ما هو المجتمع وكيفية تكوين صداقات في المجتمع ويعمل مجتمعه معًا. حتى يستفيد منها عندما يكبر.