يشترط لجواز المسح على الجبيره ألا تتعدى موضع الحاجة

يشترط في السماح بالتمرير عبر السكة أنه لا ينبغي أن يتجاوز نقطة الضرورة. لقد خفف الإسلام الضوابط حسب الحالة التي يمر بها المسلم. قد لا يكون الشخص قادرًا دائمًا على استخدام مياهه لمرض أو ما شابه، وبما أن الشريعة هي للإغاثة وليس الضيق، فإن صفحة مقالتي يجب أن تتناول مناقشة التطهير على السكك الحديدية وكما هو الحال في الشريعة الإسلامية.

حكم مسح على السكة

حكم مسح على السكة
حكم مسح على السكة

القرار بمسح الجبيرة جائز شرعا، سواء للغسيل أو الاغتسال أو التيمم بإجماع المذاهب الأربعة للشافعية والحنفية والحنابلة والمالكية ؛ لأن العضو المغطى به تبرره. بالشريعة والله أعلم.[1]

ألا يتوضأ في الحمام

حتى يمكن مسح السكة، يجب ألا تتجاوز نقطة الحاجة

حتى يمكن مسح السكة، يجب ألا تتجاوز نقطة الحاجة
حتى يمكن مسح السكة، يجب ألا تتجاوز نقطة الحاجة

وقد تم مسح الجبيرة لتخفيف حكم المسلم المريض لأنه لا يستطيع نزع الجبيرة إلا بعد شفاء العضو المصاب لأن مصلحة الإنسان في الإسلام والأحكام ليست مطلقة.

  • هذا البيان صحيح.

اختيار الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بعد استشارة الصحابة في الخلافة

شروط المسح على الجص

شروط المسح على الجص
شروط المسح على الجص

من شروط مسح الجبس الذي حدده فقهاء أهل السنة والجماعة

  • أن غسل العضو المصاب يضر الشخص، بمعنى أن الماء يكون ضارًا إذا أصاب العضو، أو أن إزالة الجبيرة سيكون ضارًا.
  • حتى أن مسح الجزء المصاب يؤدي إلى تلفه، وليس مجرد غسله، أي أن المريض لا يستطيع حتى مسح العضو بالماء.
  • وحقيقة أن السكك الحديدية تستفيد من ذلك بالقدر المطلوب، أي لا تتجاوز ذلك، مسموح بها هنا لأن المبدأ في القاعدة القانونية هو أن ما هو ضروري لا يقاس إلا وفقًا لمداه.

وها نحن هنا في آخر مقال يشترط في جواز مسح الجبيرة عدم تجاوز حد الحاجة وقد ذكرنا قرار مسح المسار لمن اضطروا لذلك وما هي شروط ذلك مسح الجبيرة ذلك شرع العلماء.

Scroll to Top