القفز من المهارات الانتقالية الأساسية، والرياضة بمعناها الواسع هي أي نشاط حركي يقوم به الجسم، وتعتبر شكلاً من أشكال الوقاية والعلاج، وتلعب ممارستها على مدى فترة طويلة دورًا رئيسيًا في تحسين شكل الجسم و الحفاظ على الوزن، وتحتوي صفحة المحتوى في هذه المقالة على جميع المعلومات حول مهارة القفز وفوائدها.
جدول المحتويات
خصائص الحركة
الحركة هي تغيير في موضع الجسم، ومن خصائصه
- كفاءة بحيث تتم الحركة بدون جهد.
- التحديد المسبق، أي دراسة اللاعب للحركة المراد إجراؤها وهدفها.
- التنسيق الصحيح لأجزائه.
- تنفيذ سلس.
- جماليا، من خلال حسن تنفيذ الحركة.
- المهارة التي تتمثل في أداء خطوات الحركة بدقة كبيرة.
التمارين البدنية الخفيفة المنتظمة هي أحد العوامل التي تساعد على زيادة الشهية، سواء أكانت صحيحة أم خاطئة.
القفز هو مهارة انتقالية أساسية
القفز من المهارات الانتقالية الأساسية، التعبير صحيح، وهي من الرياضات التي تستخدم عضلات اليد والبطن والخصر والساق، واستخدامه أساسي ومهم في فنون الدفاع عن النفس، كما يتميز سهولة ممارسة الرياضة مقارنة بالمهارات الرياضية الأخرى وأهميتها في تحقيق اللياقة البدنية العالية للجسم.[1]
فوائد القفز
ممارسة رياضة القفز لها العديد من الفوائد الصحية للجسم وهي
- الحفاظ على الوزن
- التقليل من الإصابة بالأمراض المزمنة وأمراض القلب.
- تحسين المزاج.
- تنشيط الذاكرة.
- زيادة القدرة على التحمل.
- تقوية عضلات الجسم وزيادة مرونتها.
- زيادة في مستوى اللياقة البدنية.
- الحفاظ على صحة العظام.
في نهاية هذا المقال، يعد القفز من مهارات الانتقال الأساسية وإحدى مهارات الانتقال وفوائدها، بالإضافة إلى ذكر خصائص الحركة.